Microsoft Office 2010

يمكنك الأن تحميل نسخة تجريبية من أوفيس 2010 وقد أعلنت مايكروسوفت عن وصول طقم برامجها المكتبية
Microsoft Office 2010 إلى مرحلة Beta التجريبية، وأصبح تحميل هذه النسخة متوفرا من موقع مايكروسوفت على الرابط التالى :

تقدم مايكروسوفت في أوفيس 2010 العديد من التحسينات التي تستحق الاطلاع عليها، وإن كنت من مستخدمي برامج مايكروسوفت أوفيس الأقدم ، ولديك فضول عما يحمله الإصدار الجديد، يمكنك تحميل وتثبيت الإصدار 2010 مع المحافظة على أي نسخ سابقة . وتشير مايكروسوفت إلى أن طقم برامج أوفيس الجديد يحمل مجموعة من الإضافات الجديدة تشمل :
1-تعزيز إمكانية معالجة الرسوميات من خلال أداة متطورة لتحرير الصور تتيح تغيير درجة إشباع الألوان، كما تمكن المستخدم من إضافة تأثيرات رسومية على الصور المدرجة.
2-إضافة إمكانية التشارك على تحرير مستند وورد أو باوربوينت أو إكسل من أماكن مختلفة عبر شبكة الإنترنت، وهي ميزة تستهدف رفع مستوى المنافسة مع تطبيقات Google Docs
3-أضافت مايكروسوفت إمكانية الوصول إلى المستندات من أي مكان عبر شبكة الإنترنت ومن خلال الهواتف الذكية، وذلك عبر تثبيت برنامج Microsoft Office Web Apps الذي يجعل استخدام تطبيقات أوفيس ممكنا من خلال الإنترنت أو الهواتف الذكية التي تعمل بويندوز موبايل .
4-تحسين على معالجة البيانات وتحليلها وإنشاء المخططات من خلال ميزة سبارك لاينز Sparklines الجديدة في مايكروسوفت إكسل .
5- أصبح بإمكان مستخدمي برنامج باوربوينت 2010 إضافة مقاطع الفيديو بشكل مباشر وإجراء عمليات التعديل الأساسية عليها، بالإضافة إلى إمكانية تزيينها ببعض المؤثرات المرئية. وما هو جديد أنك لن تعود بحاجة إلى اصطحاب ملفات الفيديو مع عروضك التقديمية، بل يصبح الفيديو بمجرد إدراجه جزءا من المستند .
6--تحسينات على برنامج آوتلوك للبريد الإلكتروني، عبر ميزة تجميع رسائل البريد ذات المصدر الواحد، وخاصة Quick Steps التي تتيح تنفيذ أكثر من مهمة كحذف الرسائل القديمة وإنشاء رسالة جديدة في نفس الوقت .
7-ميزة أخيرة مهمة جدا في باوربوينت هي البث الحي للعروض التقديمية Broadcast Slide Show إذ أصبح ممكنا من خلالها مشاركة تشغيل العرض التقديمي على كمبيوترات الآخرين حتى لو لم يكن لديهم برنامج باوربيونت وعبر شبكة الإنترنت .
حاليا الإصدارات الموجودة لا تشمل اللغة العربية ، أما حجم ملف التحميل فهو 915 ميغابايت.

Windows 7

أطلقت شركة مايكروسوفت الرائدة في مجال البرمجيات نظام التشغيل الجديد "ويندوز 7" على الصعيد العالمي. وتتجه أنظار الشركة الآن إلى النظام الجديد، آملة أن يعوّضها ما فقدته من جراء سوء سمعة نظامها السابق "فيستا"، نظراً لما يوفره "ويندوز7" من أمان وثقة وقدرة على تلافي كثير من الإرباكات التي لا يريدها الناس.وكانت النسخ التجريبية لنظام التشغيل "ويندوز 7" التي وزعت على ثمانية ملايين شخص عبر العالم منذ يناير الماضي أثارت ردود فعل إيجابية. وتحاول مايكروسوفت التي تجهز 90% من الحواسيب في العالم من خلال إطلاق"ويندوز 7" تلميع صورتها التي تأثرت سلبا بنظام "فيستا" الذي واجه مشاكل كبيرة. وقال المحلل روب انديرلي من "انديرلي جروب" عن إطلاق النظام الجديد إنها مسألة مهمة جدا لمايكروسوفت فنظام "فيستا" شكل كارثة للمجموعة. ويبدو أن مايكروسوفت استخلصت العبر من فشل نظام فيستا وعملت بشكل وثيق مع مصنعي الحواسيب ومستخدميها ومع مطوري البرمجيات لوضع النظام الجديد. وفي حين كان فيستا غير آمن في وجه التهديدات كما ينبغي، يوفر النظام الجديد عشرة أشكال من الإنذار تتجمع بهدوء في مركز "أكشن سنتر" الموحد ومن دون التوقف عن العمل.والميزة الأخرى التي يقدمها النظام الجديد هي أنه يأتي في خمس نسخ هي :
"ستارتر" و"هوم بريميوم" و"بروفشنال" و"إنتربرايز" و"ألتيميت". ولكل منها مواصفاته وسعره المختلف.قد يستغرب المرء أن مايكروسوفت جرّدت النظام الجديد من بعض برامجه التكميلية مثل برنامج تحرير صور الفيديو وقراءة مستندات الـ PDF والدردشة على شبكة الإنترنت أو كتابة الرسائل الإلكترونية. ولأن غياب هذه البرامج يشكل نقيصة كبيرة، سيكون بإمكان الجميع تحميلها عن موقع مايكروسوفت الإلكتروني مجانا، وهناك بعض الشركات، مثل ديل، تخطط لتحميلها على كومبيوتراتها بشكل مسبق.ويقدم ويندوز الجديد مكتبات هي عبارة عن مجلدات افتراضية تعرض محتويات ما يصل إلى 50 مجلدا يمكن أن تكون موزعة في النظام كله. وهذه المكتبات تحفظ ملفات ذات موضوع واحد معا للاحتفاظ بها أو لمشاركة كمبيوتر آخر بها على شبكة الإنترنت.بشكل عام أرادت مايكروسوفت جعل استخدام نظامها الجديد سهلا وممتعا في آن واحد عبر سهولة التحكم به على الشاشة، فبحركة صغيرة من الماوس يمكن فتح أي نافذة مع تصغير النوافذ الأخرى إلى أدنى حجم، وفي الوقت ذاته يعرض شريط المهام كل أيقونات البرامج المفتوحة وتلك التي سُحبت للاستخدام السريع.وقال محللون: إن بائعي أجهزة الحاسب الآلي يستعدون للاستفادة من دورة تجديد الأجهزة العام المقبل. ومن شأن النظام الجديد لمايكروسوفت والمفترض أنه سيكون أكثر استقرارا أن يوجد قوة دافعة لتحديث الأجهزة القديمة .

HALAL


تم تدشين موقع إسلامي عنوانه "http://www.imhalal.com/" لا يأتي إلا بنتائج بحث حلال وآمنة للمستخدمين المسلمين.ويستطيع المسلمون في أنحاء العالم الآن البحث في الإنترنت دون التعثر في محتوى "حرام شرعاً " .وتحدث مؤسس الموقع رضا سارديها، أنه استوحى فكرة الموقع بعدما اشتكى أصدقاء من أن محركات البحث الأكثر شيوعاً بما في ذلك جوجل وياهو تحمل نتائج البحث فيها محتوى غير محافظ.وتوضيحا للتقنية التي يقوم عليها الموقع، أكد رضا أننا لا نستخدم نظام ثنائي الطبقات، حيث يقوم محرك البحث أولا بتحليل المحتوى الذي جلبه الموقع ثم تتم غربلة كل المواقع التي تحتوي على مواد فاضحة .

LCD

شاشات إل سي دي LCD Monitors:
LCD هي اختصار لـLiquid Crystal Display وتعني العرض بالبلورات السائلة. مع تعدد أنواع شاشات LCD فمنها TN + film, IPS و MVA إلا أنها جميعاً تعمل بنفس الطريقة (الفكرة الأساسية)!تتكون واجهة الشاشة السوداء والتي تنار لعرض الصور من طبقة أو أكثر من النيون، عدد هذه الطبقات يتراوح بين واحدة في الشاشات المنخفضة السعر إلى أربعة طبقات أو أكثر في الشاشات المرتفعة السعر. تقوم فكرة العرض في هذه الشاشات على إعادة توجيه الضوء في نظام انعكاسات قبل أن يصل إلى لوح العرض، كل هذه الأنعكاسات في الضوء داخلية لا تظهر على سطح العرض فهو معزول بشكل لا يصدق مع صغرسُمك الشاشة! في الحقيقة هناك لوحين للعرض، كل لوح يمتد على سطح العرض كاملاً من جهة، إذن لدينا لوحين: داخلي وظاهري. كلٌ منهما مغطى بـ:"مرشح أحمر، أخضر وأزرق (red, green or blue filter (RBG Filter" كل مجموعة من مجموعات RGB خاضعة لتحكم ترانسزتور يعطيها الفولت (الجهد الكهربي) الخاص بها. هذا الفولت هو الذي يسبب انحراف ذرات الكريستال السائل بزوايا مختلفة ودقيقة هذه الزوايا تحدد كمية الضوء الذي يظهر على سطح العرض ويكوّن الصورة. إن ترتيب ذرات الكريستال وتحديد حالة الاستقطاب الخاصة بها هي سيدة الموقف هنا، فمهمة ذرات الكريستال هي جعل مسار الضوء ينحرف إلى مرشح Filter استقطاب ليمر من خلاله قبل أن يصل إلى شاشة العرض، فإذا رتبت ذرات الكريستال في نفس اتجاه المرشح فهذا يسمح للضوء بمرور من خلالها والانحراف، أما لو رتبت بشكل عمودي مع المرشح فهذا يمنع الضوء من المرور وبالتالي تصبح الشاشة سوداء!
البلورات السائلة Liquid Crystals:إن الكريستال السائل مادة تتمتع بخواص فيزيائية فريدة فتنتقل حالتها بين السائلة إلى الصلبة، والتحول هذا منوط بالجهد الكهربي الموجّه إليها! فتبدأ بالتميع عند درجة حرارة 145.5° ثم تصبح سائلة عند درجة حرارة مقدارها 178.5°، أكتشفت هذه المادة عندما كان عالم نبات نمساوي يجري بعض تجاربه .

كل رمضان وحضراتكم بخير أعاد الله عليكم شهر رمضان المعظم بالخير واليمن والبركات وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

Speakers







كيف تعمل سماعات الصوت
تحدثنا فى المقالة السابقة عن كارت الصوت لذا فإن حديثنا اليوم سيكون عن السماعات وتعتبر سماعات الصوت من الاجهزة التي لا يمكن الاستغناء عنها فهي موجودة في اي نظام صوتي مثل التلفزيون والمسجل والكمبيوتر التلفون وجرس الباب وجرس المنبه وغيره، كما وتعتمد نقاوة الصوت ووضوحه على نوع السماعات المستخدمة، فلو توفر لديك تسجيل صوتي على درجة عالية من الجودة وقمت بتشغيل التسجيل الصوتي على جهاز متصل بسماعات منخفضة الجودة لحصلت على نتيجة سيئة لا تعكس جودة الصوت المسجل. والسماعات تقوم بتحويل الاشارة الالكترونية المخزنة على اشرطة التسجيل او اقراص CD أو اقراص DVD إلى صوت نسمعه .
ولكن كيف يعمل الصوت ؟ ففي اذن كل واحد فينا غشاء رقيق يسمى طبلة الاذن . عندما تهتز طبلة الاذن نتيجة لاضطراب في ضغط الهواء وتخلخله فإن الدماغ يقوم بترجمة هذه الاهتزازات إلى صوت. فعندما يصدر اي جسم صوت فإن جزيئات الهواء تتضاغط وتتخلخل وتنتشر في في الوسط المحيط (الهواء) وتقوم بالتأثير على طبلة الأذن لنسمع الصوت. وتعتبر حركة جزيئات الهواء هي الاشارة الصوتية التي تحمل الصوت وحركة غشاء الطبلة يعمل على ترجمة هذه الاشارة لنسمع الصوت .
إنتاج الصوت :
تعتبر السماعة المرحلة الاخيرة في ترجمة الاشارات الصوتية واصدار الصوت وهي تقابل الميكرفون في مرحلة تسجيل الصوت، حيث تقوم السماعة بتحويل الاشارات الكهربية الى حركة ميكانيكية تصدر الصوت المسموع .
غشاء السماعة diaphragm :
تصدر السماعة الصوت من خلال تذبذب غشاء diaphragm ذو الشكل المخروطي والمكون من الورق او البلاستيك او في بعض الاحيان من المعدن ، ويتم تثبيت الجزء العلوي للمخروط بمادة مرنة تسمى suspension تسمح للمخروط بالحركة والاهتزاز داخل تجويف معدني يسمى basket، ويثبت في نهاية المخروط ملف الصوت voice coil والذي يكون مثبت في التجويف المعدني بواسطة مادة مرنة تسمى spider تعمل على تثبيت ملف الصوت في مكانه بينما تسمح له بالحركة للامام والخلف فقط .
الملف الصوتي Voice Coil :
يتكون الملف الصوتي من سلك يتم لفه على قطعة من الحديد، وعندما يمر تيار كهربي فيه يتولد مجال كهربي يعمل على تحويل القطعة الحديدية إلى مغناطيس وهذا يسمى المغناطيس الكهربي electromagnet.
وكأي مغناطيس عادي فإن المغناطيس الكهربي له قطبين شمالي وجنوبي ولكن الامر هنا مختلف حيث انه اذا كان التيار الكهربي المار في الملف هو تيار متردد فإن قطبي المغناطيس سوف يتغيران باستمرار حسب اتجاه مرور التيار الكهربي في الملف. ولهذا فإن عكس اتجاه التيار الكهربي في الملف يؤدي إلى ان عكس قطبي المغناطيس . وهذا ما تقوم به الاشارة الكهربية الصوتية الصادرة عن المكبر amplifier حيث تعمل على تمرير تيار كهربي متردد في الملف ، وعند قيامك بالنظر إلى اي سماعة سوف تجد نقتطي توصيل التيار الكهربي للملف .
المغناطيس :
والسؤال الان ما الدور الذي يقوم به المغناطيس الدائم المثبت في السماعة ؟ نعلم ان في اسفل كل سماعة يوجد مغناطيس قوي يصدر هذا المغناطيس مجالاً مغناطيسياً دائماً ويكون الملف الصوتي موجوداً باستمرار داخل هذا المجال المغناطيسي وعندما تمر الاشارة الكهربية في الملف الصوتي يتحول إلى مغناطيسي كهربي وحسب قطبية المغناطيس الكهربي فإن المغناطيس الدائم يتجاذب او يتنافر مع الملف الصوتي وحيث ان التيار الكهربي الصوتي المار في الملف الصوتي هو تيار متردد فإن قطبية المغناطيس الكهربي تتغير بنفس الطريقة ولذلك يتحرك الملف الصوتي تحت تأثير قوة التجاذب او التنافر مع المغناطيس الدائم .
حركة الملف الصوتي سوف تعمل على تحريك المخروط المثبت في الملف وفي الجهة الثانية مثبت بواسطة غشاء مرن في جسم السماعة، وحركة المخروط تحدث تضاغطات وتخلخلات في الهواء المحيط بها ينتقل في الوسط إلى الاذن فنسمع الصوت .
وحيث ان الاشارة الكهربائية الصوتية المارة في الملف الكهربي تحمل تردد وسعة تعكس الصوت الذي احدثها فإن الصوت الناتج من السماعة له نفس التردد والسعة ولهذا يكون الصوت الصادر من السماعة مطابقاً للصوت الاصلي.
أنواع السماعات :
توجد السماعات بانواع واشكال عديدة واحجام مختلفة وهنا يجب ان نعلم ان حجم السماعة له علاقة بتردد الصوت الذي يصدره فالسماعة الكبيرة والتي تسمى woofers ويصل قطر السماعة إلى 25 سم وتكون مخصصة لاصدار الاصوات ذات الترددات المنخفضة مثل صوت الطبلة. والسماعات الصغيرة tweeters حيث يصل قطرها إلى 3 سم وهي مناسبة للاصوات ذات الترددات العالية مثل صوت الالات الحادة كالجيتار . وهناك السماعات متوسطة الحجم midrange والتي تستخدم للترددات المتوسطة .
ولذلك نجد ان احسن وسيلة للحصول على افضل جودة صوت هو استخدام الانواع الثلاثة من السماعات مع بعضها البعض للحصول على كل الترددات في النغمة الصوتية ، لانه لا يمكن للسماعة الكبيرة ان تصدر الترددات المرتفعة حيث يتطلب منها ان تتذبذب بسرعة كبيرة في حين ان السماعة الصغيرة غير قادرة على اصدار الترددات المنخفضة . ولذلك نجد في الانظمة الصوتية المتقدمة يحتوي صندوق السماعة على سماعة كبيرة واخرى صغيرة وفي بعض الاحيان السماعة الوسطية وذلك ليتم تغطية كل نطاق الترددات الصوتية .

Sound Cards








كما نعلم ان اغلب اللوحات الام مزودة بكروت صوت مدمجة وأداء هذه الكروت أصبح إلى حد كبير مناسب للغاية لأغلب إستخداماتنا ولكن بالتأكيد منا من يحتاج أداء أكثر تميزاً وقبل إستعراض بعض أنواع الكروت المتميزة يجدر الإشارة إلى ماهية كارت الصوت .
مما تتكون بطاقة الصوت ؟ تتكون بطاقة الصوت عموما من مجموعة من المكونات تشترك فيها مختلف البطاقات من مختلف المصنعين ، وأول هذه المكونات هو معالج الاشارات الرقمية وهو الجزء الاساسى فى بطاقة الصوت ويقوم بمعظم العمل
2- محول من النظام الرقمى الى النظام التناظرى ، و هذا المحول يقوم بتحويل الاشارة الرقمية الناتجة عن معالج الاشارات الرقمية الى اشارة تناظرية لامكانية اخراج الاشارة خارج البطاقة الى مكبرات الصوت مثلا
3-محول من النظام التناظرى الى النظام الرقمى ، وهذ المحول يجهز الاشارة الاخيرة الى البطاقة من مصدر خارجى لتكون بالنظام الرقمى و بالتالى يمكن معالجتها عن طريق معالج الاشارات الرقمية
وبطاقة الصوت يمكنها ان تتصل بالآتي :·
سماعات الأذن HeadPhones _ السماعات الكبيرة Speakers_ ميكروفون Mic _ راديو كاسيت _ مشغل أقراص مدمجة CD Player أو CD-Rom
كيف تشتري البطاقة المناسبة ؟
يفضل شراء بطاقة الصوت مع سواقة الاسطوانات المدمجة ، وأي بطاقة صوت بقدرة 16 بت أو بقدرة 32 تكفي لتشغيل أي برنامج يستفيد من المؤثرات الصوتية بشكل جيد ، ولكن عند الرغبة في شراء بطاقة صوت متميزة ينبغي الحرص على مجموعة من النقاط الرئيسية التي تحدد لك أي نوع من البطاقات الصوتية هي الأنسب لك وأهم هذه المميزات :
التوافق مع تقنية Sound Blaster. دعم تقنية (3D-Sound )وهذه هي المواصفات الأساسية وتعتبر شركة Creative من أفضل الشركات المنتجة للبطاقات الصوتية.أما بالنسبة للسماعات فكلما زادت القدرة بالواط كلما كان الصوت المنبعث أكثر جودة ،وسيكون للسماعت موضوع منفصل ويعتبرإستكمالاً لموضوع كارت الصوت _ أما بالنسبة لتقنية 3D فإنها هي أفضل تقنية لاستخدام ست سماعات وهي مناسبة للألعاب حيث تظهر لك جهات المؤثرات الصوتية (يمين وشمال وأمام وخلف) من السماعات حسب وضعها في الغرفة ، ويمكن كذلك إضافة Woover وهي سماعة خاصة تعطي مؤثرات صوتية متميزة ، وقد تكتفي بسماعتين اثنتين وتعطيك مؤثرات الاتجاهات في الألعاب.
والأن هل انت من هواة سماع الملفات الصوتية او انت من محبي الافلام او الالعاب اذا كنت من الصنف الاول يجدر بك الاهتمام بالقوة الاخراجية الصادرة عن الكرت التي تقاس ب DB الصنف الثاني فأنت تبحث عن دعم انظمة التوزيع الصوتي المحيطة امثال DOLBY,DTS,PRO LOGIC IIالصنف الثالث فأنت تبحث بالتأكيد عن دعم EAX HD 5.0 الذي سوف يطفي على عالمك الافترضي كل عناصر الواقعية
و بعد تحدديد الاحتياجات والمتطلبات دعنا نستعرض بعض هذه المعايير
أولاً عدد السماعات التي يدعمها الكرت طبعا اغلب الكروت الحديثة تدعم 7.1 مفهوم الارقام 2.1_ 4.1 _5.1 _ 6.1 _ 7.1مثال على السماعات 2.1 اي ان الكرت يدعم نظام مزود بثلاث مكبرات صوت _ مكبرين صوت يحتوي كل واحد منهم على سماعتين الاول للترددات المتوسطة MIDRANG الثاني للترددات العالية TWETER ومكبر صوت يحتوي على سماعة واحدة للترددات المنخفضة BASS
ملاحظة لا يشترط وجود سماعة للترددات المنخفضة TWETER في كل الانظمة
ثانيا معدل قوة الاشارة التي تقاس ب DB وكلما كانت الإشارة أكبر كلما حصلت على تضخيم أكبر وأجود لذا ينصح دائماً عند شرائك لكارت صوت أن لا يقل عن 110 DB .
نأتى بعد ذلك إلى تقنية EAX وهى تقنية متطورة لهواة الواقعية والجودة العالية فى الألعاب وغيرها بالطبع ومن خصائص هذه التقنية العالية تلك الخصائص :-
EAX Voice وهذه الخاصية الجميلة تجعل من استخدام المايك في اللعب الجماعي شئ رائع حيث تقوم بتحويل صوتك واعادة صياغته وتجسيمه بما يتناسب مع صوت الشخصية التي تلعب دورها
EAX PurePath وهي خاصية تمكن معالج كرت الصوت من توزيع الاصوات على السماعات المحيطية مع تحديد السماعة المراد خروج الصوت منها بدقة يعني صوت الطلقات النارية من سماعة وصوت احتكاك العجلات من سماعة وصوت الانفجارات من سماعة اخرى
EAX MacroFX وظيفة هذه الخاصية انها تعطي المزيد من الواقعية في الاصوات القريبة مثل صوت الرصاص القريب وصوت الاقدام من حولك وهمسات وانفاس الاعداء واللاعبين الاخرين
Environment Occlusion وهي خاصية إبراز واقعية الاصوات المعزولة خلف جدار أو لوح زجاج مثل اطلاق الرصاص خلف لوح زجاج او حائط فأنك تسمع الصوت كما تسمعه في الحقيقة يعني كانه مبطن
وبالقطع إذا تكلمنا عن كروت الصوت الإحترافية فلا يمكننا أن نغفل نظام Dolby TrueHD وهونظام احاطة صوتية يدعم 14 قناة صوتية ويدعم 24bit, 96 kHz طبعا هو موجه للافلام بصيغة اقراص HD DVD و Blu-ray(تدعم 8 سماعات في الوقت الراهن ) وهو مستقبل الاحاطة الصوتية وسيكون تطوره مع تطور اقراص Blu-ray بعد حسم المعركة لصالحها مع HD DVD طبعا الانظمة السابقة مختصة في الافلام الان مع نظام اخر مختص بالالعاب و الافلام Dolby Digital Liveوهي خاصية لتحويل الاصوات في الالعاب الى النسق المحيطي 5.1 ونقله عبركابل ضوئي مثلا OPTICAL SPDIF الان وننتقل الى المعيارالتالى وهو THX وهو ختم جودة حقيقى حيث انه يضمن لك الحصول على اعلى جودة مرجوة من المنتج سواء كان كرت صوت او نظام صوتي او اي شي يتعلق بالعملية الصوتية والان بعد اطلاعك على هذه المعايير اتوقع انك قمت بأختيار كرت الصوت المناسب لك
نعود إلى معيار القوة الاخراجية الـ WATT مرة أخرى وتقاس بوحدة الواط وبنظام RMS وهو مقياس القوة الحقيقي وهناك مقياس مضلل تستخدمه بعض الانظمة الرديئة وهو P.M.P.O "Peak Momentary Power Output-
وهو مقدار الطاقة اللحظية التي يمكن للنظام اخراجها في ظل ظروف قياسية غير موجودة على ارض الواقع مثل ان يكون مستوى فعاليه الطاقة الكهربائية 100\100 بشكل مستمر وان لا يكون هناك اي نسبه تدمير في القوة الاخراجية الصوتية او اي تشتت على شكل حرارة او مقاومة اسلاك وهذا مستحيل
عموماً كان هذا موجز مختصر جداً لموضوع كروت الصوت ولمذيد من التفاصيل إليكم بعض مواقع أهم كروت الصوت الموجودة

شركة كريتف "ساوند بلاستر" http://www.soundblaster.com
شركة E-MU الموقع: www.emu.com

كروت شركة موتو MOTU موقع الشركة www.motu.com

كروت شركة M-Audio الموقع: www.m-audio.com
وإلى لقاء أخر مع تحيات يونايتد للكمبيوتر بطنطا

The Computer Coolers
















نظراً للجو الحار فلابد أن يكون للكمبيوتر نصيب والتبريد ليس رفاهية بل ضرورة ويرجع للتبريد الكثير من الإستقرار لجهاز الكمبيوتر , فسواء كان جهاز كمبيوتر مكتبي أم جهاز سيرفر فأن التبريد قد أصبح جزء أساسى فى متطلبات الجهاز . فبدون نظام تبريد فى الجهاز (تبريد البروسيسور, كارت الشاشه, اللوحة الأم, الرامات أو الهارد ) فأن العمر الأفتراضي لمكونات الجهاز ستقل بالطبع , وبالتالي ستنفق الكثير من المال لمحاولة أصلاح مشاكل أرتفاع درجة الحراره على مكونات الجهاز والكثير منا قد سمع بهذه الأشياء قطعا مثل أحتراق البروسيسور أو أحتراق كارت الشاشة أو أحتراق البوردة فقد وجد أن أرتفاع درجات الحرارة يسبب بطء فى أداء الجهاز بشكل عام فضلا عن المشكة الأكبر والتى ذكرتها من قبل وهى أحتراق مكونات الجهاز "لا قدر الله تعالى "
ولتفادى كل هذه الكوارث فما عليك ســوى تركيب نظام تبريد لجهازك لتحميه من مخاطر أرتفاع درجة الحرارة ولتزيد من كفائته 0

وهناك نوعان أساسيان لأنظمة التبريد ألا وهما التبريد بالهواء , والتبريد بالماء وأكثرهم شيوعا هو التبريد بالهواء وسنتكلم بإذن الله تعالى عن كلاً من النظامين :

أولا نظام التبريد بالهواء :يعتبر نظام التبريد بالهواء من أشهر أنظمة التبريد ومن أكثرهم أنشارا, حيث تعتمد فكرة هذا النوع على أستخام ما يسمى بمسرب الحراة (heat sink) وهو عبارة عن جسم معدني يوضع على الجسم المراد تبريده ليزيد من مساحتة السطحية المعرضه للهواء ويكون هذا الجسم له معامل أنتقال حراره جيد ليسمح بأنتقال الحرارة العالية من الجسم المراد تبريده للخارج . كما يتم أستخدام مروحة للتبريد حيث تقوم بشفط الهواء المحيط و دفعه خلال مسرب الحرارة لتبريد الجسم . من الممكن أن تكون هذه المروحة ذات صوت مرتفع أثناء التشغيل أو أن تكون صامته أو أن تكون بين هذا وذاك.ويسمى التبريد بالهواء بدون أستخدام مروحة التبريد بالتبريد السلبي (negative cooling).فمن الواضح أن هذه الطريقة فى التبريد تعتمد على الهواء المحيط وتحديدا على درجة حرارته والذى يجب أن يكون هواء باردا ليزيد من عملية التبريد اما أذا كان الهواء دافئا فأن كفاءة التبريد ستقل عندها.وتعتبر هذه الطريقة أقل الطرق فاعلية لتبريد جهازك ولكن لايجب التقليل من شأنها أذ انها صممت للمستخدم المتوسط .

ثانيا نظام التبريد بالماء : أما ثاني أنظمة التبريد وهو نظام التبريد بأستخدام الماء وهو نظام لم يحظى بعد بحماسة المستخدمين وحرصهم على أقتنائه .

وأنوه على أن هذه النظام لا يعتبر أحسن نظم التبريد ولكنه يقدم أحسن أداء للمستخدم المتوسط .أما الأنظمة التى تستخدم للمستخدمين الأكثر تقدما overclockers هى أستخدام النيتروجين السائل كمائع للتبريد بدلا من الماء والذى يعتبر أكثر الموائع نقلا للحرارة وكفائة تبريده عالية جدا ولكن السعر حرارته أعلى من حرارة الجو والكمبيوتر معاً , ويوجد أيضا التبريد بالماء المثلج, الثلج الجاف ولكن كيف تقرر أختيار نظام التبريد ؟

عندما تقرر تحديث جهازك فيجب عليك التفكير بأي أنظمت التبريد عليك أن تختار. هذا هو السؤال المهم , ولكن تجد أن معظم الناس يتعامل مع هذه النقطه يتجاهل تام أو عدم أهتمام , وأذا أهتم بالموضوع فأنه يقوم بأنتقاء أرخص الأنواع ,ونادرا حينما تجد من يهتم بأختيار نوع نظام التبريد المناسب لجهازه حسب أستخدامه .نعود للسؤال " كيف تقرر أي نظم التبريد عليك أن تختار ؟

أولا عليك أن تفكر فى الغرض فى أستخدام الكمبيوتر(مستخدم عادي, مستخدم متوسط ,مستخدم محترف أم سيرفر) وبالطبع الحمل الذى سوف يكون على الجهاز.هناك أختلاف بين أنواع المستخدمين لللكمبيوتر وسوف أقوم بتعريف كل واحد على حده :-

مستخدم عادي : وهو المستخدم الذى لا يستخدم الجهاز فى الألعاب والتي غالبا ما تكون السبب الأكبر فى أرهاق الجهاز ورفع درجة حرارته ,كما يكون أستخدامه للجهاز قليل من حيث عدد الساعات من 2 الى 4 ساعات يوميا .

مستخدم متوسط : وهو المستخدم الذى يقوم بالعمل على الجهاز لفترات أطول من المستخدم العادى من 5 لـ 8 ساعات يوميا , كما يكون استخدامه للألعاب قليل وهذا النوع سيتخدم كارت شاشة متوسط وبالتالى لا يستهلك فى الجهاز كهرباء عاليه ولا يصدر عنه حراره عاليه .

مستخدم محترف : وهو النوع الذى يستهلك الجهاز لعدد ساعات أكثر يوميا , ويستخدم أيضا الألعاب الثقيلة والتى ترهق الجهاز كما يستخدم كروت الشاشة المتقدمه والتى تستهلك طاقة عالية ويصدر عنها حرارة عالية فهذا النوع يطلق عليه heavy gamer وفى بعض الأحيان يستخدم هذا النوع من المستخدمين أثنان من كروت الشاشه معا .

السيرفر : كلنا طبعا يعرف أجهزة السيرفر والتى يطلب منها العمل بشكل مستمر دون توقف .

وأذا مانظرت فى هذه الأنواع وحددت أى نوع من هذه الأنواع أنت تكون , تكون قد أنتهيت من المرحلة الأولى ونتنتقل للسؤال الثاني" هل ترغب فى نظام تبريد شديد الهدوء والمعروف بالتبريد الصامت ؟ أم أنك لا تكترث بالضوضاء الناجمه من نظام التبريد ؟"أذا رغبت فى النوع الأول وهو نظام التبريد شديد الهدوء فانصحك أما بأستخدام تبريد الماء أو التبريد السلبي (سبق أن أشرت أليه) ويوجد أنواع متعددة من المرواح والتي تصدر أصوات ولكن ضعيفه جدا يمكن أن تختار واحده منهم والتى تناسبك أما أذا كنت من المستخدمين العاديين فبالتالي أنت لا تحتاج الى مروحه والتبريد السلبي يكفى أذا كنت تريد نظام التبريد بالهواء,حسنا,لكن كيف نختار مسرب الحرارة المناسب وأيضا المروحه المناسبه ؟

مسرب الحرارة : هناك أنواع مختلفة من مسربات الحرارة حيث توجد شركات مختلفة للتصنيعه, أشكال مختلفة فى البناء, مواد خام مختلفة كما يوجد أحجام أيضا مختلفة لمسربات الحرارة.التوصيلية للحرارة (conductivity) فى المعادن أكبر منها فى الهواء والتوصيلية هى قدرة الجسم على أنتقال الحرارة منه و أليه, وكلما زادت مساحة السطح الملامسه للجسم المراد تبريده كلما فقد الحرارة أفضل .كما أن مسرب الحرارة يمكنه أن يشع الحرارة من كامل جسمه . وعادة يتم أستخدام النحاس أو الألومينيوم كمعدن لصنع مسرب الحرارة , ويعتبر النحاس أفضل من الالومينيوم فى توصيلية الحرارة حيث أن القدرة على أشعاع الحرارة للنحاس أعلى منها فى الألومينيوم.الأن دعونا نتكلم على حجم مسرب الحرارة ولكن هناك سؤال يطرح نفسه ( هل حجم مسرب الحرارة مهم ؟ )الأجابة نعم مهم جدا لشيئين أولا أنه كلما –كما قلنا-كبر مساحة السطح المعرضة للهواء كلما زادت معه كمية الحرارة المنتقلة والشيء الأخر هو أنه يجيب عليك ألا تختار مسرب حرارة ضخم لا يتناسب مع المساحه الموجوده عندك داخل الجهاز يفضل أن تقوم بشراء مسرب حرارة بحجم 80 مم, أو 90/120 أذا كان لديك مساحة كبيرة بالجهاز .وتذكر أن المعدن الأفضل فى توصيل الحرارة هو النحاس بعد ذلك يجب أن لا نغفل عن المروحة وهناك بعض الأشياء المهمه التي يجب أن تأخذها فى الأعتبار عند القيام بأختيارك للمروحه

أولا الحجم : تكون المروحه معرفه بالأرقام على الهيئة التالية (##X##) فالأول يشير الى طول وعرض المروحه والأخير يشير الى أرتفاع المروحه .

ثانيا كمية الهواء : وهذه القيمة تشير الى كمية الهواء التي يمكن للمروحة أن تقوم بشفطها من الهواء المحيط وضخها الى جسم مسرب الحرارة وكلما زادت تلك القيمة كلما كانت المروحة أكثر قدرة على التبريد , وتقاس هذه الكمية بالقدم المكعب فى المتر

ثالثا السرعة : تقاس السرعة باللفة فى الدقيقة ((RPM)(Rotation Per Minutes وتكون المروحة زات الريش الطويلة أبطء فى السرعة عن المروحة زات الريش القصيرة والتى تمتاز بسرعتها العالية ولكن فى المقابل فأن مستوى الضوضاء الصادر منها عالي , فبالتالي يجب عليك أن تختار جيدا بين السرعة والحجم ومستوى الضوضاء (CFM,RPM&dBs)ويشير ال dBs الى الديسيبل (Decibel).

رابعا أستهلاك الكهرباء : دائما ما تكون مكتوبة على المروحة ويكون مكتوب قيمة أستهلاك الكهرباء بالأمبير, معظم المراوح تستهلك 12 فولت ولكي نحسب كمية ال (وات) المستهلكة فيجب عليك أن تقوم بضرب قيمة الأمبير المستهلك فى ال 12 فولت لتحصل على قيمة ال وات مثلا لمروحة تحتاج الى 0.3 أمبير سيكون قيمة أستهلاك القدرة هى 0.3*12=3.6 وات كما أنه يجب عليك التأكد من عدد أسلاك المروحة قبل تركيبها فى اللوحة الأم فالمراوح بها مابين 2 الى أربعة أطراف فالمروحة ذات الثلاث أطراف فهناك طرف موجب وطرف سالب والطرف الثالث هو لمتابعة سرعة المروحة من خلال الكومبيوتر أما المروحة ذات الأربع أطراف فالطرف الرابع لا يقوم بعمل أي شيء مجرد فقط أنه هناك بعض اللوح ألأم يكون فيها مقبس توصيل الكهرباء للمروحة زي أربعة أطراف .ويوجد أيضاً ما يعرف بالــ PWM CONNECTOR هذا المقبس مخصص لمروحه المعالج وهو ياتي باربع اسلاك 2 منهم كهرباء ( + و - ) والثالث هو حساس عدد الدورات اما الرابع فهو متحكم بسرعه الدوران , هذا النوع من المراوح صمم للعمل على خواص تقليل عدد دورات المروحه اثناء الراحه ورفعها اثناء الضغط والذي سيتحكم بعدد دورات المروحه هو الخواص التي تحملها اللوحه مثل Smart Fan , Q-Fan , AMD .Cool N-Quite هناك أيضا أشياء لا يجب أن نغفل عنها وهى ان كثرة الأسلاك بداخل الجهاز تعوق أنتقال الهواء لمسرب الحرارة وأيضا لا ننسى الأتربة والتى تقلل من كفاءة المروحة فيجب عليك أن تقوم بتنظيف المروحة مرة كل 3 أشهر على الأقل .أخيرا أقول لك أنك الأن قادرا على بناء نظام التبريد بالهواء الخاص بك عن طريق أختيارك لمسرب الهواء المناسب لك وأيضا أختيار المروحة المناسبة كما يمكنك التعديل فيهم كيفما تشاء أو يمكنك شراء أنظمة التبريد بالهواء الجاهزة والمدعمة من أحدى شركات التبريد والذى يكون عبارة عن مسرب الحرارة والمروحة معا مثل الصورة التالية لنظام التبريد الخاص بشركة أنتل الشهيرة وهو مخصص لتبريد البروسيسور .الأن هناك طريقه أخري لصنع مسرب حرارة جديد وهذه الطريقه الجديدة تعتمد على أستخدام الأنابيب (heat pipes) فى نقل الحرارة حيث تكون هذه الأنابيب مصنوعة من الألومينيوم أو النحاس وتكون قادرة على نقل كمية الحرارة عن طريق المائع الموجود بداخلها وهو أما ماء أو أيثانول أو أسيتون( ويتم أستخدام الأيثانول أو الأسيتون عن الماء بسبب أنخفاض درجة غليانهم عن الماء) حيث يقوم برفع كفاءة أنتقال الحرارة .

وفكرة العمل هى أنه عندما يتبخر المائع الموجود بداخل الأنابيب فأنه يقوم بتبريد الجسم المحيط به وهي كمية الحرارة المطلوبة لتبخره مثلا جرب أن تقوم بسكب قليل من الكحول على يديك فأنك ستتشعر بالبروده بعد السكب وهذا لآن الكحول قد تبخر بسبب درجة حرارة يديك وعند ذلك قام بسحب هذه الحرارة ليتبخر فشعرت أنت بالبروده على الفور وفى حالتنا هذه فأن المائع بداخل الأنابيب يتبخر بسبب أرتفاع درجة حرارة الجسم المراد تبريده فيسحب الحرارة من ذلك الجسم التى تحوله الى بخار وعند ذلك ينتقل البخار الى المكثف وهو الردياتيير فيتم تكثيفه ويتحول من صورة البخار الى الصورة السائلة مرة أخرى وتصبح دائرة مغلقة . ومن المعروف أن الماء ألأفضل فى التبريد من الهواء ,كما أنه نظان لا ينتج عنه ضوضاء مثل الموجود فى النظام التبريد بالهواء .

لكن هناك بعض العيوب لهذا النظام منها : التكلفة العالية , المساحة الكبيرة المطلوبة للتركيب أى مما يعنى حاجتنا إلى Case كبيرة الحجم .

ومكونات دائرة نظام التبريد بالماء هى حاجز للماء ويفضل أن يكون مصنوع من النحاس حيث يتم وضعه على الجسم المراد تبريده ليمنع تلامس الماء له حيث يمكن تبريد البروسيسور,كارت الشاشه , الرامات ونواة اللوحة الأم , كما توجد مادة أخرى يتم صنع الحاجز منها وهى الفضه ولكنها أغلى بكثير جدا عن عن الحاجز المصنوع من النحاس . والجزء الثانى المهم فى دائرة التبريد بالماء هو المضخة, حيث تقوم بضخ السائل خلال دورة التبريد, كما يجب أن تكون المضخة ذات قدرة عالية لتكفى عمل دورة للسائل خلال دورة التبريد أيضاً الخزان حيث يعتبر شيء أضافى يستخدم فقط لمعرفة مستوى سائل التبريد فى الدورة وأخيراً الردياتيير حيث يعتبر من أهم الأجزاء فى نظام التبريد بالماء وطريقة عمله تشبه الموجود بالسيارة حيث يمر السائل المحمل بدرجة الحرارة العالية المسحوبة من الجسم المراد تبريده وتمر خلال أنابيب وتكون هذه الأنابيب متصلة بالردياتير والذى هو عبارة عن زعانف يتم تركيبها على سطح هذه الأنابيب لزيادة مساحة سطح الأنابيب المعرضة للهواء الجوى فتتم عملية أنتقال درجة الحرارة من الجسم الساخن وهو الأنابيب الأن الى الجسم البارد وهو الهواء الجوى المحيط .وفى بعض الأحيان يتم تركيب مروحة على تلك الزعانف وذلك لزيادة كمية تدفق الهواء لزيادة كفائة التبريد .

عموماً موضوع التبريد كما كتبت سابقاً موضوع شرحه يطول وفى مقالات لاحقة بإذن الله تعالى سنعود إليه لمذيد من التفاصيل وأحب أن أنوه إلى وجود أنظمة تبريد أخرى تصل إلى درجة تبريد إلى تحت درجة الصفر _ كما أنى لا أحب أن أنهى الموضوع دون أن أتحدث عن المعجون الحراري ويرتبط المعجون الحرارى بنظام التبريد الأكثر شيوعاً وهو نظام التبريد بالهواء والمعجون الحرارى هو ماده توضع بين سطح المعالج وسطح المشتت لضمان سد الفراغات الصغيره بين السطحين وهناك عده انواع منها السليكونيه او معاجين الفضه او السيراميك ومن أفضل ما يمكن الحصول عليه هو معجون الفضه مع الأخذ فى الإعتبار جودة المنتج والشركة المصنعة 0

هام جداً : عند تركيب مروحة جديدة تاكد من تنظيف سطح المشتت وسطح المعالج جيدا بقطعه من القماش الناعمه عليها قليلا من الكحول حتى زوال اثر المعجون السابق كاملا ثم امسح السطحين بقطعه قماش جافه وعند وضعك للمعجون حاول تحريك المشتت يمينا و يسار و بلطف واذا نزعت المشتت عن المعالج يتوجب عليك اعاده وضع المعجون بسبب دخول فقاعات هواء بين السطحين قد تسبب عمل عازل هوائي وبالتالي ارتفاع في درجات الحراره.

Vga Cards


تحدثنا فيما سبق عن المكونات الأساسية لجهاز الكمبيوتر ونلاحظ أننا لم نتحدث عن كارت معالجة الرسوم أو بما يعرف بكارت الـ Vga وذلك لأنه من الأهمية بمكان توضيح أن الأشخاص الراغبين باستخدام أجهزتهم من أجل مشاهدة الأفلام وتصفح الإنترنت والصور ومعالجة النصوص والأرقام والجداول وبرامج الصوت ، فيكتفى في حالتهم بشراء لوحة أم مزودة بكرت شاشة مدمج، فهو يؤمّن لهم تشغيل كافة الاستخدامات السابقة دون أي فارق يذكر عن أقوى البطاقات المنفصلة .
لذا يجب قبل الإقدام على شراء كارت الـ VGA معرفة إحتياجاتنا الفعلية وهل وجود هذا الكارت هام وضرورى عموماً يهتم بمثل هذه النوعية هواة الألعاب ومصممى الجرافيك وقبل توضيح نوعيات مثل هذه الكروت أحب أن أنوه أن كارت الـ VGA لن يكلفك ثمنه فقط
ولكن وجود كارت VGA جيد يستلزم معالج قوى وبالتأكيد لوحة أم MOTHHER BOARD على نفس الكفاءة .
وتقسم كروت الشاشة إلى ثلاث فئات :
الكروت الابتدائيّة :
كروت هذه الفئة تكفي للاستخدامات البسيطة مثل مشاهدة الأفلام وتصفح النت والصور والى أخره من التطبيقات المكتبية التي لا تحتاج إلى قوة معالجة قوية للرسوميّات، وتعتبر هذه الكروت حلا غير مرضيا مع الألعاب وخصوصاً الحديثة منها.
الكروت المتوسّطة :
هذه الفئة تصلح لمشاهدة الأفلام والتصفح واللعب، ولا مانع من استخدامها في الألعاب المتوسطة و القوية التي تستهلك جهد كبير من البطاقة، ولكن هذه البطاقات لن تشغل جميع الألعاب بأعلى الإعدادات ، وإن كانت ستشغّل أغلبها.
كروت الفئة العليا :
هذه الفئة المتطورة معدة خصّيصاً للألعاب الثقيلة والتي تستهلك جهد كبير من الكرت، وتستطيع عادة تشغيل كافة الألعاب بأقصى إعدادات الجرافكس وبتفعيل خواص التنعيم ، ولكن بعد نزول الألعاب الجديدة ستفقد قدرتها على مجاراة هذه الألعاب بأقصى الإعدادات، إلا أنها عادة ما تسمح لممتلكيها بتشغيل كافة الألعاب التي ستنزل بأعلى الإعدادات ولفترة ليست بالهيّنة قبل أن تنزل إلى الأسواق ألعاب أقوى من أن تتمكّن هذه الكروت من تشغيلها على أعلى الإعدادات. وعلى أيّ حال فهي تبقى قادرة على تشغيلها بتخفيض الإعدادات قليلاً، أو يمكن شراء كرت آخر مماثل له وتشغيلهما بتقنية SLI ( لكروت انفيديا) أو CROSSFIRE (لـكروت ATI ) ولكن ذلك يتطلب أن تكون اللوحة الأم داعمة لهذا الخيار .
إضافة إلى ما سبق فان نوع الذاكرة التي يزود بها كرت الشاشة عامل مؤثّر جدا على أداء الكرت ككل ، وأنواع الذواكر المتواجدة في الكروت الحاليّة من الأضعف إلى الأقوى كالتالي : GDDR2 DDR2 GDDR3 DDR3 GDDR4 GDDR5
وهنالك خطا شائع جدّاً عند شراء كروت الشاشة وهو باختصار أن يتم قياس أداء الكرت بالميغا بايت ، والذي هو حجم الذاكرة العشوائيّة الخاصّة بالكرت، والواقع أن أداء الكرت لا يتأثر بحجم ذاكرته إلا مع الكروت القويّة وبشكل ثانويّ. وعموما ذاكرة 256 ميغا بايت كافية لكرت من الفئة المتوسّطة و512 لكرت من الفئة العليا (في الوقت الحاليّ)، أما كروت الفئة الدنيا فزيادة مساحة الذاكرة بها لن يؤدي إلى زيادة جيدة في الأداء.وقد يتساءل البعض ، إذا لم يكن حجم ذاكرة الكرت هو معيار قوته الأساسيّ فلماذا لا تعمل بعض الألعاب على بعض الكروت عندما ينخفض حجم ذاكرتها عن حّد معيّن (يختلف من لعبة إلى أخرى)، والجواب هو أنّ لكلّ لعبة حدّ أدنى من الذاكرة الذي لا يمكن أن تعمل دونه، إذ أنّ كل لعبة تتطلّب تحميل كمية معيّنة من البيانات إلى ذاكرة كرت الشاشة ، ومتى وصلت هذه البيانات إلى ذاكرة الكرت أصبح المعالج الرسوميّ للكرت هو المسؤول الأول عن أداء الكرت في معالجة هذه البيانات .أما إذا كان السؤال عن ما هي العوامل التي يتحدّد عليها إن كان الكرت قادراً على تشغيل لعبة ما من عدمه، فالجواب أنّ ذلك يعتمد على ذاكرة الكرت، وإصدار الشيدر و الدايركت إكس، وهذا الأخيران يتبعان للكرت نفسه (أو بعبارة أدق معالجه الرسوميّ) فإمّا يدعمهما المعالج الرسوميّ ويكون الكرت قادر على تشغيل اللعبة، او لا يدعمهما ولا يكون الكرت قادراً على تشغيلها.

DVD

توقفنا فى المقالات السابقة عند الهارد ديسك عادة يلى ذلك عند قرار الشراء سواقات الـ CD أو الـ DVD ويتشابه الإثنين فى إستخدامهما أشعة الليزر الحمراء فى الكتابة على الأقراص مع إختلاف السعة بالطبع بين الإثنين علاوة على أن الـ DVD يعتمد التقنية الرقمية أو الـ Digital بينما الـ CD يعتمد تقنية الـ Analog
وبمناسبة أشعة الليزر الحمراء أحب أن أنوه إلى ظهور تقنية جديدة هى أشعة الليزر الزرقاء وهى ستشكل طفرة فى عالم السواقات أو المشغلات الرقمية وبإذن الله تعالى فى مقالات لاحقة سأوضح الفروق التقنية وما سيلحق ذلك من تطور .
ونعود إلى موضوعنا الأساسى أعتقد الأن من وجهة نظرى الشخصية أن شراء مشغل CD هو صفقة خاسرة لكون الـ DVD كتقنية أرقى ومساحة أكبر إضافة إلى إمكانية تشغيل أقراص الليزر المعتادة على مشغل الـ DVD يعنى كل هذا كما قلنا وداعاً للـ FDD فلنقل وداعاً للـ CDROM و CD R\W
بالمناسبة فرق السعر بين CD-RW و DVD-RW لا يتعدى الـ ثلاثون أو أربعون كوانى أصدى جنيه ومعلش إحنا بنتكلم 0
وعموماً أنواع مشغلات الـ DVD تتلخص فى الأتى :
1- DVD MULTI
يقرأ وينسخ DVD-R, DVD-RW, and DVD-RAM
2-
SUPER COMBO
يقرأ وينسخ DVD-R\RW , DVD+R\RW
3- SUPER MULTI DVD
يقرأ وينسخ الخمس أنواع DVD-R, DVD-RW, DVD+R, DVD+RW, and DVD-RAM
لكن واحد يقولى ما هو الفرق بين الـ R و RW و RAM والكلام العجيب الغريب الرهيب المريب ده :
أولاً :DVD-R
حرف الـ R مقصود به كتابة ( لمرة واحدة ) ، وهو مثل CD-R ولكن بسعة كبيرة.وهو بنفس حجم الـ CD-R ولكن بسعة تعادل سبعة أضعاف تقريباً.تبلغ سعة الـ DVD-R 4،7 حالياً لنوع الجهة الواحدة ، و9،4 جيجابايت لنوع الجهتين.وهناك نوعين من الـ DVD-R النوع الأول هو للتحرير ، والثاني للاستخدام العام.والـ DVD-R يتم النسخ عليه بشكل تسلسلي مثل الـ CD-R.
ثانياً :DVD-RW
هو من أنواع الأقراص القابلة لإعادة الكتابة ، يبلغ حجمه 4،7 جيجابايت ، ويتم الكتابة عليه بشكل تسلسلي مثل الـ CD-R ، ولكن ميزته عن الـ CD-R هو قابليته لإعادة الكتابة لأكثر من 1000 مرة بسبب استخدام مادة أرقى من المستخدمة في النوع الأخر. وأيضاً الـ DVD-RW لديه قدرة على الاحتفاظ بالبيانات لمدة 30 سنة على الأقل. ويمكن استخدامه في القارئ من نوع DVD-ROM.
ثالثاً :DVD-RAM
الـ DVD-RAM هو نوع ذو جودة عالية وأداء قوي ، قابل للكتابة و المسح وإعادة الكتابة. انه شبيه بالقرص المرن الـ Floppy بحيث تستطيع تشغيل البرامج التي فيه ، وكذلك تخزين البيانات أو مسحها. سعته 4،7 جيجابايت للنوع ذو السطح الواحد و 9،4 جيجابايت للنوع ذو السطحين.ميزة الـ DVD-RAM عن بقية الأنواع هي :بيانات الـ DVD-RAM يمكن الوصول إليها بشكل عشوائي مثل القرص الصلب Hard disk ، هذه الميزة تجعل هذا النوع ينقل البيانات بشكل أسرع من الأنواع الأخرى ( يصل إلى 22،16 Mbps ) وهو يعادل ضعف سرعة الـ DVD العادي.أيضاً أقراص الـ DVD-RAM يمكن إعادة الكتابة عليها إلى 100,000 مرة.والميزة الأخيرة هي نظام ECC لتصحيح الأخطاء لتجعله الأفضل لنقل التطبيقات.ألان يوجد بالأسواق نوع صغير من الـ DVD-RAM ذات حجم 2،8 جيجابايت وحجمها 8 سم تستطيع تسجيل لمدة 60 دقيقة عند استخدامها مع الكاميرات الديجيتال المخصصة لذلك. علماً بان النوع القياسي – 12 سم – يسجل 120 دقيقة باستخدام الجودة العادية. وهناك نوع أخر من الـ mini DVD سعته 1،5 جيجابايت ، يستطيع تسجيل فيديو لمدة 30 دقيقة ، عادة يستخدم مع بعض الكاميرات الحديثة.
رابعاً :DVD+R
هو من الأنواع للكتابة لمرة واحدة ، سعته أيضاً 4،7 جيجابايت ، لديه القدرة على تخزين ساعتين من الفيديو من نوع MPEG-2 العالية الوضوح.هذا النوع يشترك بالكثير من المواصفات مع DVD-R من حيث الكتابة لمرة واحدة ، وكذلك السعة.الاختلاف بينهما هو :عند الكتابة عليهما ، لكل منهما صيغة format تختلف عن الآخر ، لذلك الناسخ المخصص للنوع الأول لا يصلح للنوع الثاني ، والعكس كذلك ، ولكن عند العرض معظم أنواع أجهزة العرض تستطيع التعامل مع النسقين.
خامساً :DVD+RW
هو من الأنواع القابلة لإعادة الكتابة ، وهو أيضاً سعته 4،7 جيجابايت للنوع ذو السطح الواحد و 9،4 جيجابايت للنوع ذو السطحين ، وحجمه 12 سم.مميزات هذا النوع هي :بالإمكان الكتابة عليه بشكل تسلسلي أو عشوائي وطبعاً ميزة النظام العشوائي
هي السرعة الفائقة .
وإلى لقاء أخر فى مقالة جديدة
مع تحيات يونايتد للكمبيوتر

Hard Disks


القرص الصلب هو أحد مكونات الحاسوب الرئيسية ووحدة التخزين الدائمة للبيانات التي يحفظها المستخدم بداخله للاسترجاعها من وقت لآخر ومن إحدى عوامل السرعة للحاسوب على غرار المعالج والذاكرة واللوحة الأم.سنتناول في هذا المقال الحديث عن :
1- أنواع منافذ الأقراص الصلبة الشائعة وذكر السرعة القصوى لكل ناقل بالبت/ث وتوضيح علاقته بالبايت/ث وتوضيح علاقة التسمية ساتا 1 بـ ساتا1.5/ث وساتا 2 بـ ساتا 3.0/ث2
2- خصائص الأقراص الصلبة مثل ذاكرة الكاش - سرعة الدوران - الحجم .
3- توصيل أكثر من قرص صلب معا للاستفادة على مستوى سرعة الأداء والأمان والحماية للبيانات باستخدام تقنية RAID وذكر الأنواع شائعة الاستخدام وايجابيات وسلبيات كل نوع .
4- كيفية معرفة مواصفات القرص الصلب
5- أثر سرعة القرص الصلب على الأداء .
أنواع منافذ الأقراص الصلبة الشائعة : يقصد بالمنافذ هي طرق توصيل القرص الصلب باللوحة الأم وتتلخص كالتالي من الأقدم الى الأحدث : IDE ثم Sata1 ثم Sata2 .
السرعة القصوى لكل منفذ كالتالي :الـ IDE : وسرعتها 100 ميجابت أو 133 ميجابت في الثانية .الساتا1 : 1.5 جيجابت في الثانية وتعادل تقريبا 18 ميجابايت في الثانية .الساتا2 : 3.0 جيجابت في الثانية وتعادل تقريبا 37 ميجا بايت في الثانية .وللعلم ان سرعة القرص الصلب على أرض الواقع لا تقاس بسرعة المنفذ التي تتخطاها بكثير وهذه السرعات أخذت من داخل المختبرات في أفضل الظروف وتحكمها عوامل أخرى مثل توافق قطع الحاسوب وعدم وجود عائق يقلل من السرعة من إحدى القطع المكملة للنظام ككل .ذاكرة الكاش أو ما يعرف بـ Buffer Memory :هي ذاكرة مؤقته ويجب عدم تجاهلها عند الشراء للقرص الصلب وأحجامها حاليا تبدأ من 2 - 8- 16- وتنتهي 32 ميجا وكلما كان حجم الكاش كبير كلما كان أفضل لزيادة سرعة نقل البيانات من وإلى النظام وبالتالي زيادة الأداء العام للحاسوب .
سرعة الدوران وتقاس بـوحدة الــ RPM :
هي سرعة دوران الاقراص التي يتم تخزين المعلومات عليها، وكلما زادت سرعة دورانها كلما ازدادت بالمقابل سرعة القراء والكتابة على الهارد بحكم سرعة وصول رأس القراءة الى اماكن المعلومات على الاقراص عندما تكون سرعة دورانها اكبر .السرعات الشائعة هذه الأيام :1- 5400 وهي تنتمي لفئة الأقراص متواضعة الأداء 2- 7200 وهي تنتمي لفئة الأقراص متوسطة الى عالية الأداء3- 10000 وهي تنتمي لفئة الأقراص عالية الأداء وهذه السرعات ليست العامل وحيد للحكم على سرعة القرص الصلب بدليل تفوق بعض الاقراص الصلبة الحديثة من فئة الساتا على اقراص الرابتور القديمة والتي تدور بسرعة 10 الاف دورة في الدقيقة .
الحجم ويقاس بوحدة الجيجابايت GB :
يتوقف اختيار حجم القرص الصلب على حاجة المشتري ورغبته الشخصية، فمثلا :من المستخدمين الذين يحتاجون لسعات كبيرة (هواة تحميل الافلام والبرامج الضخمة..الخ) .أما المستخدمين الذين لا يحتاجون لهكذا سعات (هواة التصفح للنت ومشاهدة الأفلام والصور ..الخ) .الأحجام الشائعة هذه الأيام :120GB - 160 - 200 - 250 - 300 - 320 - 400 - 500 - 640 -750 وتنتهي بــ 1 تيرابايت .تقنية RAID للأقراص الصلبة :تسمى بالمصفوفة وهي تقنية تسمح بتوصيل قرصين صلبين أو أكثر بنفس الوقت بهدف مضاعفة سرعة الأداء أو الحماية والأمان للبيانات أو الاثنين معا حسب نوع الرايد بشرط دعم اللوحة الأم لهذه التقنية .
أنواع الــ Raid شائعة الاستخدام ومميزات وعيوب كل منها :RAID 0 : يهدف الى مضاعفة سرعة الأداء فقط ولا يضمن سلامة البيانات في حال حدوث خلل في أحد الأقراص حيث انه مع الريستارت المتكرر والانقطاع المفاجئ المتكرر للتيار الكهربائي تصبح عرضة لان تخسر الملفات ويحتاج الى قرصين كحد أدنى .RAID 1 : يهدف الى عمل نسخ طبق الأصل عن القرص الأساسي كالمرآة ويضمن سلامة البيانات في حال حدوث خلل في أحد الأقراص وتزداد السرعة اثناء القراءة مع هذا النوع من الرايد بشكل ملحوظ ويحتاج الى قرصين كحد أدنى .RAID 5 : يجمع بين Raid 0 و Raid 1 فيسرع الأداء لكنه يظل أبطأ من RAID 0 ويضمن حماية البيانات في حال حدوث خلل في أحد الأقراص ويحتاج الى 3 أقراص كحد أدنى .
كيفية معرفة مواصفات القرص الصلب :
ويتم ذلك بكتابة اسم أو موديل القرص الصلب بالكامل في أحد مواقع البحث مثل Google.com ثم مطالعة مواصفاته من موقع الشركة المصنعة مثل شركة ويسترن ديجيتال أو سيجيت .
طبعا يفضل أخذ فكرة عن مواصفات القرص الصلب من الانترنت وكتابة الموديل بالضبط في ورقة قبل الذهاب للشراء تفاديا لعمليات الغش التي ممكن أن تحدث .
أثر سرعة القرص الصلب على الأداء :
يظهر بشكل اساسي عند اقلاع الويندوز وفتح البرامج الكبيرة و فترة تحميل الألعاب أثناء عملية التشغيل الــ (Loading) ونسخ الملفات أو نقلها وبدرجة أقل مع تحويل الامتدادات و برامج الضغط وفك الضغط .

RAM







توقفنا فى المقال السابق عند الرام وبالطبع فإن الــ RAM تلعب دوراً هاماً فى أداء الجهاز ويوجد عدة عوامل يتوقف عليها إختيارنا للرام ولكن قبل ذلك ماهى الرام

الرام RAM الترجمه لها هو ذاكرة الوصول العشوائي
رام تعرف باسم ذاكرة الوصول العشوائي Random Access Memory واختصارها RAM وهذا النوع من الذاكرة مؤقت إذ أن المعلومات يتم تفريغها آلياً منه بمجرد إعادة التشغيل، وأحياناً عند إغلاق البرنامج الذي يستهلك جزء منها، وهذا النوع يحرص المحترفون (خصوصاً من يتركز عملهم على التصميم باستخدام برامج متقدمة كالفوتوشوب وثري دي ماكس وغيرها) على توفير أفضل الأنواع منها ويحرصون أيضاً على زيادتها لأنها المسئولة عن سرعة تنفيذ العمليات والمعالجة.
مكونات ذاكرة الوصول العشوائي
كل قطعة ذاكرة تعد دائرة متكاملة مركبة من ملايين الخلايا التي يكونها اتحاد الترانزستورات Transistors والمكثفات Capacitors ، بحيث يشكل كل ترانزيستور و مكثف خلية واحدة من خلايا الذاكرة، وكل خلية من هذه الخلايا تعادل بتاً واحداً من البيانات، ومعلوم أن البت bit أصغر وحدة من وحدات قياس الذاكرة وكل 8 بت تشكل بايتاً واحداً والبايت Byte هو المساحة الكافية لتخزين قيمة حرف واحد أو رقم أو رمز (والمسافة أيضاً تعادل بايت).
سبب تسميتها بذاكرة الوصول العشوائي
سميت بهذا الاسم لأنك تستطيع الوصول إلى أي خلية تريد بشكل مباشر ومن أي مكان، وهي على عكس ذاكرة الوصول التسلسلي Serial access memory واختصارها SAM والتي لا يمكنك الوصول لأي خلية فيها إلا بشكل تسلسلي كامل من البداية إلى النهاية.
أنواع ذاكرة الوصول العشوائي
هناك أكثر من نوع من ذاكرة الوصول العشوائي، وأسعارها تتفاوت باختلاف هذه الأنواع.
النوع الأول SD-RAM أو SDR-RAM
هي اختصار للجملة Single Data Rate Random Access Memory والتي تعني ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية المتزامنة ذات النقل الأحادي . هذا النوع يقوم بنقل البيانات بسرعة مقبولة نوعاً ما، لكنه في المقابل يستهلك قدراً كبيراً من الطاقة مقارنة بالأنواع الأخرى لأنه يقوم بنقل بت مرة واحدة عند ارتفاع النبضة ثم يعود ليرفع بتاً آخراً بارتفاع النبضة .. وهكذا، وكلما زادت الوحدات أدى ذلك إلى زيادة سرعة المعالجة . وسرعة نقل البيانات فيها إما أن تكون 100 أو 133 ميجاهرتز.
النوع الثاني DD-RAM أو DD-SDRAM
هناك خلاف على تسميتها ، فالبعض يقول أنها اختصار للجملة Dual Data Rate Synchronous Dynamic Random Access أي ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية المتزامنة ذات النقل الثنائي ، بينما هناك من يقول أنها تعني Double Data Rate-Synchronous DRAM أي ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية المتزامنة ذات النقل المضاعف أو المزدوج، وكلاهما يؤدي لنفس المعنى، هذا النوع يؤدي ضعف أداء النوع الأول، فهي تعطي 2 بت في الثانية الواحدة بمعنى أنها تنقل بتاً لدى ارتفاع النبضة وآخراً عند انخفاضها . ويتميز هذا النوع عن سابقه بان لديه عرض نطاق مضاعف وهذا يمكنه من نقل كمية مضاعفة من المعلومات في الثانية قياسا لل sd-ram . كماأنه يستخدم قدراً أقل من الطاقة. .
النوع الثالث RD-RAM
هي اختصار للجملة Rambus Dynamic Random Access Memory وتعني الخطوط الديناميكية لذاكرة الوصول العشوائي، وهذه الذاكرة تمتاز بسرعة مذهلة وأسعارها باهضة، ويرتكز عملها على أساس توزيع نقل البيانات ما بين الذاكرة والمعالج على أكثر من قناة. عن طريق تصغير حجم الناقل الأمامي من 32 بت (المستخدمة في الأنواع الأخرى) إلى 16 بت ومن ثم توزيع الحركة على أكثر من قناة تعمل بشكل خطوط متوازية (وهذا سبب تسميتها بالخطوط) ، وتعطي سرعات تردد عالية جداًَ تصل إلى 800 ميجاهرتز. وهذا النوع لا يعمل إلا مع معالجات بنتيوم 4 كما أنها تتطلب أنواعاً مخصصة من اللوحات الأم مثل إنتل 850. وتم التخلي عنها بسرعة بسبب إثبات ذاكرة DDR والجيل الجديد DDR 2 انهما يمكنهما إعطاء نتائج منافسة جدا وحتى متفوقة بتكلفة إقل .
نأتى بعد ذلك إلى العوامل التى تحدد أداء الرام على إختلاف أنواعها
التردد:
ويقصد به عدد النبضات clocks التي تنبض بها ذاكرة ما خلال ثانية واحدة، وكلما زاد التردّد لذاكرة ما، كلما زادت كمية المعلومات التي يمكن للذاكرة نفسها أن تقوم بنقلها (ويتضمن ذلك كتابتها أو قراءتها) خلال وحدة الزمن نفسها، الأمر الذي ينتج عنه فترة انتظار أقل للمعلومات من قبل المعالج، وبالتالي فرصة أكبر لاستغلال أقصى حد ممكن من أداء المعالج دون إبطائه في انتظار البيانات.وبالتالي، فإنه نظريا يزداد التردّد كلّما ازداد تردّد الرام في جهاز معين، أما في الواقع العملي فمعالجات إنتل لا تعطي زيادة ملحوظة في الأداء عند زيادة تردّد الذاكرة عن 667 ، أما معالجات AMD فتستفيد من زيادة تردّد الذاكرة بحكم تقنيّة الهايبرترابنسبورت لكنها لا تدعم ترددات أعلى من 800 ميغا، ولقد وصلت إلى التردد 1066 مع معالجات الفينوم الجديدة وما سيأتي بعدها.وبالإضافة لما سبق، فإن ارتفاع تردّد الرام من شأنه أن يؤمن عرضاً إضافياً في الحزمة، والذي تتناسب قيمته طردا مع زيادة التردّد، ويعرّف عرض الحزمة هنا أنه أكبر كمية ممكنة من البيانات يستطيع الناقل أن يقوم بنقلها من وإلى الذاكرة خلال ثانية واحدة.وتتوافر ذواكر DDR2 بتردّدات مرتفعة كـ 1000 1066 1200 ميغا، و هذه الذواكر لا تقدم أي زيادة ملموسة في الأداء، لكنها مفيدة جداً للراغبين بكسر سرعة معالجاتهم لأرقام كبيرة، قد لا تسمح بها الذواكر الأقل تردداً من ذلك. أما ذواكر DDR3 فهي تتوافر حتى بتردّدات أعلى من ذلك، وهي مع التطبيقات الحالية لا تعطي أي فارق يذكر في الأداء عند مقارنتها بذواكر DDR2
التواقيت:
سميت الذاكرة العشوائيّة عشوائيّة لأنها تعتمد على إثارة الخلايا المتوضّعة على شكل شبكة مؤلفة من أعمدة Column (عموديّة) و اسطر Raws (أفقيّة) بشكل عشوائي، والمقصود من كلمة عشوائي هنا تحديداً هو القدرة على إثارة الخليّة المطلوبة مباشرةً دون الاضّطرار للمرور على جميع الخلايا التي تسبقها بدءاً من أول خلية وصولاً إليها كما كان الأمر مع الذواكر SAM التسلسلية (Serial Access Memory).و يتألّف كل عمود و كل خط من عدد من الخلايا، بحيث يتقاطع كل عمود مع كل سطر بخليّة واحدة، ويتم استثارة هذه الخليّة عن طريق تفعيل الخط والعمود الذين يتقاطعا في هذه الخليّة لكي تتم عمليّة القراءة أو الكتابة للمعلومات الموجودة عليها، ولا بد من وجود زمن تأخير ما بين إرسال الإشارة الكهربائيّة إلى السطر أو العمود وما بين تفعيله فعلا، و هذا الزمن القصير جداً يطلق عليه التوقيت، ويوجد للذاكرة عدة تواقيت اذكر منها على سبيل المثال لا الحصر، توقيت تفعيل العمود، توقيت إلغاء تفعيل، العمود توقيت تفعيل سطر ..الخ، و من هنا تتضح أهمية دور التواقيت في التأثير على سرعة عمل الرام، فهي إذا أردنا الإنصاف ذات تأثير على الأداء لا يقل عن تأثير التردد، ويعتبر التوقيت الأهم و الأكثر تأثيراً في جميع الذواكر هو زمن تفعيل العمود و احد الأزمنة الأقل أهمية هو زمن تفعيل السطر، ذلك أنه ما إن تم تفعيل السطر فإنه قد أصبح بالإمكان النفاذ إلى جميع الخلايا الموجودة ضمنه بمجرد تفعيل الأعمدة المتقاطعة معه بشكل متسلسل، وبالنظر إلى أن أغلب عملياّت القراءة التي تقوم بها الذواكر العشوائيّة هي من هذا النوع (بحكم توضع المعلومات المرافقة لبعضها على شكل سلسلة ضمن السطر نفسه والأسطر التي تليه) فان تأثير زمن تفعيل العمود CAS على أداء الذاكرة يصبح واضحاً و مفهوم السبب. وعادة ما تكتب الشركات المصنّعة للذواكر 4 تواقيت فقط على هذا الشكل:4-4-4-12أو5-5-5-15وهذه الأرقام تدل على عدد النبضات (والتي يقاس بها التردّد) لا الثواني (أو اجزائها) المستغرقة للتفعيل أو إبطال التفعيل.وعادة ما تأتي الذواكر بعدة إصدارات مختلفة في التواقيت و إن تماثلت في التردّد، و الذواكر ذات التواقيت الأقل عدا عن كونها أعلى أداءاً، فهي تعطي فرصة أكبر لكسر سرعتها عن طريق إتاحة المجال لمزيد من رفع التردّد عند تخفيض تواقيتها.
الحجم:
يعتبر الحجم العامل الأهم المؤثر على سرعة أداء الجهاز، فالذاكرة العشوائيّة هي محط البيانات التي يعمل عليها الجهاز أثناء فترة تشغيله بحيث يتم تحميل ملفات برنامج التشغيل إلى الرام أثناء إقلاع الجهاز، كما يتم تحميل ملفّات برنامج معين أثناء تشغيله، والهدف من وجودها هو تأمين مقر لأهم البيانات التي يعمل عليها الحاسب عوضاً عن القرص الصلب الذي يعتبر بطيء جداً لهذه المهمة، وهذا هو السبب الأساسي وراء ابتكار الذواكر العشوائيّة عوضا عن تشغيل البرامج من القرص الصلب مباشرة.وتوفير حجم أكبر من الذاكرة العشوائيّة من شأنه إفساح المجال لنقل كمية اكبر من البيانات إليها والإبقاء عليها هناك حتى يحتاجها المعالج عوضاً عن الاضّطرار لقراءتها من القرص الصلب، وعلى هذا فإن حجم الرام يعتبر من أهم العوامل المؤثرة على أداء الجهاز ككل، وانخفاضها عن حد معين يؤدي إلى بطئ كارثيّ في مختلف التطبيقات.ينصح بأن لا يقل حجم الذاكرة العشوائيّة عن 512 ميغا بايت بالنسبة لويندوز إكس بي و 1 غيغا بايت بالنسبة لويندوز فيستا، وذلك في أسوأ الأحوال وفي حال كان الجهاز مخصصاً للاستخدامات البسيطة، أما الحد الموصى به فهو 2 غيغا بايت وذلك مع التطبيقات ونظم التشغيل الحاليّة.
الماركة :
يعتبر عامل الماركة عامل هام في اختيار الرام بشكل خاص دوناً عن باقي القطع، ذلك أن الكثير من مشاكل الاستقرار التي تصادف الأجهزة المجمّعة مردّها شراء أنواع رديئة من الذواكر أو وحدات الطاقة، بالإضافة إلى كثرة الأعطال في الذواكر ذات النوعيّات الرديئة ناهيك عن أن البعض منها قد تأتي وهي معطوبة، وعلى هذا فإن شراء الذاكرة العشوائيّة من ماركة جيّدة ومعروفة حتى لو كلف مبلغاً إضافيّاً من المال هو تصرف حكيم عند تجميع جهاز.وهذه بعض أشهر الماركات المصنّعة للذواكر:Kingston , OCZ , G.SKILL , Crossair , A-DATA , سؤال شائع جداً عند شراء الذاكرة العشوائيّة:هل اشتري قطعة رام واحدة ام قطعتين؟يفضّل عادةَ شراء قطعتين حتى يتم تفعيل تقنيَة Dual channel ويجب وضع قطع الذاكرة في تسلسل معيّن على الشقوق حتى يتم تفعيل التقنيّة، ويعرف ذلك التسلسل بالرجوع لدليل اللّوحة، حيث أن ذلك يختلف من لوحة لأخرى.كما أنه من الممكن أن يختلف التسلسل بين قطع الذاكرة فيما اذا كانت ثنائيّة الوجه (double side ) أو أحاديّة الوجه (single side)، و أغلب الذواكر المنتشرة في الأسواق أحاديّة الوجه.أمّا في حال المفاضلة بين قطعتين أو أربع قطع، فعندها ترجح الكفة لصالح القطعتين أيضا و ذلك لأن القطع الأربعة ستشكل ضغطاً أكبر من قطعتين اثنين على متحكّم الذاكرة، وهو ما يضعف الأداء ولكن بسيط جداّ يصعب ملاحظته، لذا ينصح الشخص المقبل على الشراء بشراء قطعتين عوضا عن أربعة. أما الشخص المقبل على زيادة حجم الذاكرة، لديه فلا مشكلة أبداً من شراء قطعتين إضافيتين ليصبح المجموع أربعة .
المراجع :
وإلى لقاء أخر مع الهارد ديسك مع تحيات يونايتد للكمبيوتر بطنطا

The Processor


بعد أن أحضرنا الـComputer Case وبعدها الـ Mother Board أكيد الخطوة التالية حتكون المعالج (البروسيسور)
ماهو المعالج (وحدة المعالجة المركزية) هو بمثابة الدماغ مقارنة إلى باقى الأجزاء داخل الحاسوب كما أنه أكثر الأدوات التقنية المدهشة وترجع أهمية المعالج (البروسيسور) أنه يقوم بالعمليات الحسابية وعمليات المقارنات والفواصل الحسابيه وغيرها في الحاسب لينتج لك عملك ويعالج بياناتك على اي صيغه كانت، فالمعالج عبارة عن شريحة من السليكون مغلفة وموصلة باللوحة الأم بطريقة خاصة لتقوم باستقبال البيانات من أجزاء الحاسب الأخرى ومعالجتها ثم إرسال النتائج إلى الأجزاء الأخرى لإخراجها أو تخزينها وجميع العمليات تقوم بها هذه الوحدة، وكل ما تفعله أثناء عملك على الحاسب يقوم به المعالج جزئياً أو كلياً بشكل أو آخر.
تردد المعالج وماذا يقصد به؟
يقصد بتردد المعالج تردد الساعة التي يعمل عليها المعالج "وهو ما درجت العادة ان يتم تسميته سرعة المعالج"، كلما كان تردد الساعة أعلى كلما أصبح بإمكان المعالج عمل أشياء أكبر في وقت أقل، وتقاس سرعة المعالج بالميجاهيرتز (Mega Hertz )، معالج سرعة تردده بـ 2000 ميجاهيرتز فإنه قادر على عمل 2000 مليون دورة في الثانية، أما كم من العمليات الحسابية يتم في هذه الدورة فهذا راجع لبنية المعالج والجيل الذي ينتمي إليه فلايجوز مقارنه معالج CORE 2 بمعالج ATHLON X2 او معالج Pentium 4 وهكذا, وبناء على ذلك فإن المعالجات المختلفة تتفاوت فيما بينها في المجالات المختلفة فقد يتفوق بعضها في تطبيقات معينة فيما يتفوق الآخر في تطبيقات أخرى وهكذا, بالتالي عند مقارنه اي معالجين يجب الاخذ بالاعتبار *- تردد الساعة. *- معمارية المعالج.ذاكره الكاش(Cache Memory): و الكاش ميموري هي ذاكرة خاصة تتميز بسرعة عالية جداً صممت لتزويد المعالج بالأوامر والمعلومات التي يطلبها المستخدم, أي عندما يطلب المستخدم امراً من الجهاز يقوم المعالج بطلبها من الذاكرة الأساسية الـ Ram ثم يقوم المعالج بتخزينها على الكاش ميموري من المستوى الأول (Level 1 ) في حال طلب المستخدم نفس المعلومة فسوف يتلقاها بشكل اسرع وإن المعلومات والأوامر الموجوده على الكاش ميموري Level 1 يمكن الوصول إليها أسرع بعدة مرات من الذاكرة الاساسية Ram وهذا ما يساعد المعالج للعمل بوقت اسرع بسبب حصوله على المعلومه بشكل اسرع عند طلبها مره اخرى.Level 1 و Level2 لكل معالج ذاكرتين الأولى تدعى Level 1 وهي ذاكرة موجوده ضمن ترانسستورات المعالج وهي معقدة جداً والذاكرة الأخرى Level2 هي أيضاً موجوده ضمن المعالج ولكن خارج ترانسستورات المعالج وسنقوم الآن بمثال صغير لفهم عمل المعالج مع المستوى الأول والثاني من ذاكرة المعالجز لتتخيل أنك ضمن شركة وأنت المدير وانت تقوم بعملك وقد أحتجت لمعلومة معينة ولم تجدها لديك ستقوم فوراً بالنداء للسكرتير "مساعدك المكتبي " وهو سيكون Level1 ضمن مثالنا.سيقوم هذا السكرتير بالبحث عن المعلومة المطلوبة فإذا كانت لديه المعلومة سيقوم بتلبيتها بشكل سريع أما إن لم تكن موجودة.فسيقوم بالبحث عنها ضمن الآرشيف Level2 وفي حال لم تكن موجودة ضمن الارشيف سيقوم بإرسال طلب المعلومة من الفرع الثاني للشركة Ram.وعند وصول المعلومة للسكرتير Level1 سيقوم بحفظها لديه بشكل مؤقت في حال طلبها المدير مرة أخرىوهذا ما يؤكد أهمية الـ Level1 لعمل المعالج وأداء الجهاز بشكل أكبر.نرى غالبا انه معالجات AMD لاتحمل قدر كبير من ذاكره كاش فهل هذا يدل على على ضعفها؟ قامت شركة AMD بدمج شريحة متحكم الذاكرة (Memory Controller) في قلب المعالج، لغرض إرسال الأوامر مباشرة من المعالج إلى الذاكرة و من المعالج إلى الجسر الشمالي بواسطة تقنية Hyper Transport بنفس الوقت وبالتالي اختصار في زمن إرسال واستقبال الأوامر اوالتعليمات, لذلك معالجات AMD لاتحتاج الى ذاكره كاش كبيره الحجم داخل المعالج لانها سريعه الوصول للذاكره Ram نفسها بوجود شريحه Memory Controller داخل المعالج نفسه بالتالي سرعه الناقل عندها سريعه ولاتحتاج ذاكره كاش مرتفعه.هل سيبقى معالج انتل على وضعه الحالي واحتياجه لذاكره كاش كبيره؟اعلنت شركه انتل بعمل تصميم مشابه لمعالجات AMD وهو دمج شريحه متحكم ذاكره Memory Controller داخل قلب المعالج للوصول الاسرع الى الذاكره وهذا سيتم على معالجاتها Core I7 (نهاليم ).
ماذا يقصد بالمعالج المتعدد الانويه؟
المعالج المتعدد الانوية ذو الترد 3000 ميجا هيرتز مثلا يحوي نواتين تعمل كل منهما بتردد 3000 ميجا هيرتز ومع ذلك لا يمكن القول ان سرعة هذا المعالج تعادل سرعة معالج احادي النواة يعمل بتردد 6000 ميجاهيرتز ولكن بشكل عام وفي المتوسط فان الاستفادة من االنواة الثانية يصل لما يقارب الـ 35 % باستثناء بعض البرامج التي تستفيد من تعدد الانوية بشكل ممتاز والتي قد يصل بعضها الى الاستفادة من النواة الثانية بمعدل 85 % واكثر بعض الاحيان كما في برامج الجرافكس وتحويل الامتدادات. بعض البرامج التي تستفيد من تعدد الانويه بشكل كبير:
3D Studio Max 9 _Acrobat 9 Professional_ _Winrar 3.80_Cinema 4D Release 10Unreal Tournament 3 _AVG Anti-Virus 8 _ DivX 6.8_Fritz 11_ Studio 12Linux - Kernel Compilatio Linux - PHP Premiere Pro CS3 HDTVMainconcept Reference 1.5.1_Nero 8 Recode & EncodeLinux – OpenSSL_Linux – Mplayer_Supreme Commander - Forged Alliance
بعض البرامج التي لاتستفيد من تعدد الانويه (الثلاثي او الرباعي ) بل يكتفى معها بمعالج ثنائي النواه:
Photoshop CS 3__Tunes_Crysis_Winzip 11 Lame MP3_XviD 1.1.3_Lame 3.98Quake IV_Clone DVD 2.908
بين AMD و INTEL
اذا اردنا التحدث بشكل عام فان انتل اقوى من AMD عند ذات التردد حاليا بمعنى انه عند توافر معالجين متساويين بالتردد وعدد الانوية من الشركتين فان معالج انتل سيتفوق على معالج الـ AMD بفارق يراه البعض كبيرا ويراه البعض الاخر صغيرا هذا بشكل عام ولكن ولكي نكون اكثر تحديدا فان هذا الامر يعتمد ايضا على عدة امور وهي :
أ- هل انت مهتم بالسعر مقابل الاداء ??
فان AMD في الفترة الاخيرة باتت تقدم افضل الصفقات عند الحديث عن السعر مقابل الاداء فاقوى معالجاتها الثنائية الانوية باتت تباع باسعار رخيصة ومقبولة، اما اذا كنت صاحب ميزانية جيده وتريد عصر اداء معالجك لاخر قطرة فان انتل هي خيارك عندئذ اذا ان معالجات الفئة العليا من انتل (يستثنى الاكستريم من الكلام نهائيا ) لا يوجد اي منافسة لها من قبل AMD في الفترة الحالية.
ب - هل تنوي كسر السرعة ??
اذا كنت تنوي كسر السرعة فان ارخص معالجات انتل كـ E21X0 E4X00 E5X00 E7X00تقدم لك فرصة لا تفوت بكسر سرعتها لارقام تضارع معها اقوى معالجات الفئة العليا الباهظة الثمن ولكن لاننسى انه بعض التطبيقات الحاليه تستفيد من ذاكره الكاش, اذ يمكنك كسر سرعة المعالج نعم ولكن زيادة الكاش لا، وعلى اي حال فان معالجات E4X00 تاتي بذاكرة كاش قدرها 2 ميجا بايت وايضا E5X00 تاتي بذاكره كاش قدرها 2 ميجا والخيار E7X00 يقدم حجم ذاكره كاش مناسب قدره 3 ميجا بالنسبه لسعره وامكانيته للوصول الى تردد 3000 – 3600 اذا اخذنا بالحسبان كسر سرعه معقول ومناسب وهو اكبر منافس حاليا لمعالجات الفئه العليا عند كسر السرعه.اما مع معالجات AMD فالوضع يختلف مع كسر السرعة اذ انه يحتاج لخبرة ودراية اكثر + انه لا يعطي نتائج كبيرة كما مع معالجات الانتل، الا ان الاصدارات الاخيرة من معالجات AMD والمصنعة بتقنية 65 نانو قد قدمت فرص لا يستهان بها لكسر السرعة فمثلا معالجين Athlon X2 3600 1.9GHZ , Athlon X2 4200 2.2GHz يمكن كسر سرعته لما يصل لـ 2900 ميجا هيرتز وكذلك هو شان باقي معالجات AMD المصنعة بنفس التقنية ولكن لا ننسى دور الاصدارات والتنقيحات هنا ايضا.
ج-هل تنوي الاعتماد على الكرت المدمج?
تقدم AMD ما يمكن وصفه بصفقة لا تفوت عند الحديث عن الحلول المدمجة فالحل المدمج بطقم شرائح 690 الرخيص جدا يعتبر من افضل حل مدمج توفره انتل حاليا هذا اذا الرخيص جدا وهناك الرخيص ايضا والاقوى وهو طقم الشرائح 780G يقدم لك اداءا يوصل احيانا الى كروت الفئه مابين المتدنيه – المتوسطه وهو اقوى لما يقارب 2.4 لشريحه 690.وتاتي شرائح 690 من AMD بفئتين :الاولى: 690V وتعمل بتردد 325 ميجا هيرتز.الثانية: 690G تعمل بتردد 400 ميجا هيرتز وتدعم بالاضافة لما سبق منفذ HDMI وتقنية HDCP الخاصة بمقاطع الوضوح الفائق المحمية والفئتين يدعمو كل من DX 9.0 و SM 2.0.اما شرائح 780G فانها تقدم ما هو اكثر بكثير من سابقتها على صعيد الرسوميات فعداك عن تفوقها على شريحه 690 بفارق كبير تمكنك هذه الشريحه من استخدام تقنيه تدعى AMD Hybrid وهي تقنيه تقوم باستغلال البطاقه المدمجه مع احدى البطاقات التاليه ATI HD 3450 أو 3470 ATI HD والمثبتة على شق PCI-E 2.0 في الوحة الأم وبالتالي تقديم كفاءة عالية في تشغيل الرسوم 3D والألعاب الحديثة لنسبه قد تصل الى 70 %.اما البطاقه المدمج على هذه الشريحه المسميه ب HD3200 الداعمه ل DX10 والتي تعمل بذاكره مشاركه توصل ل 512 ميجا بايت فانها تدعم المداخل التاليه ايضا VGA, DVI,HDMI, SPDIF ولا يوجد اي منافس يقترب من اداء هذه الشريحة حالية فهي من افضل ما انتجته AMD. اما اذا اتينا لافضل الافضل فهي الشريحه 790G اذ تقدم مايقارب 20 % اداءا افضل عن الشريحه 780G وهي مزوده بالجسر الشمالي SB750 والذي تم فيه اضافه تحسينات افضل عن سابقه واتاح كسر السرعه على معالجات AMD بشكل افضل قليلا.عندنا ايضا شريحه GF8200 من نفيديا هي الاخرى اذ تقدم عرضها الاقوى فهي اقوى من 780G واقوى من 790G ايضا بفارق بسيط وتقدم خيارا سعريا متوسطا مع دعمها واحتوائها للتقنيات التاليه Hybrid SLI و تحتوي على تقنية NVIDIA PureVideo HD المنافسة لتقنية UVD)Universal Video Decoder) وتدعم HDMI 1.3 Compliant وهي مالا تدعمه 780G و تدعم DX10 , PCI-Express 2.0.وبالنسبة لحلول انتل المدمجة فلا ينصح بها لانهها اضعف واعلى تكلفة من الحلول التي تقدمها AMD في هذا المجال واقوى لوحه ببطاقه مدمجه لحلول انتل هي .nForce 630i
اذا كنت من محبي الالعاب فافضل خيار هو:
معالج بمعماريه قويه .Core 2 , Ahtlon X2 , Phenom2
ذاكره الكاش إحدى الركائز الأساسية والهامة جداً للألعاب
تردد المعالج المرتفع من احدى ركائزها فحصولك على معالج ثنائي النواه بمعماريه قويه ذو تردد مرتفع يضمن لك افضل نتيجه من دقه وجوده .
# معالجات انتل الرباعيه Core 2 Quad لايتم التعامل مع ذاكره الكاش كامله مع التطبيقات الداعمه لثنائيه النواه, السبب انه كل نواتين متشاركات بذاكره الكاش مثلا اذا كان المعالج 8 ميجا كاش سيكون 4 ميجا لكل نواتين وهو القيمه التي ستحصل عليها عند تشغيلك تطبيق يعتمد على ثنائي النواه.اذا كنت مصمم احترافي او هاوي او ممن يتعاملون مع فك الترميز والمونتاج:راينا بعض التطبيقات التي تدعم تعدد الانويه وهي احدى ركائز اتمام عملك بنجاح وبسرعه اي ان من اهم عوامل حصولك على افضل قوى:* معالج متعدد الانويه (ثلاثي او رباعي ) حتى لو كان تردده اقل من معالج ثنائي اخر.
اذا كان استعمالك مقتصرا على الاعمال المكتبيه والانترنت ومن هواه مشاهده الافلام والاستماع الى الملفات الصوتيه ومعالجة النصوص والجداول فلا تحتاج لسرعات فائقه , اي معالج سيفي بغرضك.* لكن حصولك على معالج بمعماريه قويه حتى لو بتردد منخفض فهو افضل لك من مشاكل الحراره وعدم استقرار النظام التي تواجهها بعض المعالجات القديمه التي اوقف تصنيعها فحصولك على معالج بمعماريه Athlon X2, Pentuiem Dual Core, Core 2 Duo بتردد 1400 - 2200 تاكد بانك ستحصل على ما يفي بغرضك وبكفائه عاليه .
المراجع :
وإلى اللقاء مع الرام

MOTHER BOARD




بدأنا سابقاً بإختيار الـComputer Case الخطوة التالية مباشرة تأتى اللوحة الأم الـ Mother Board وتعتبر اللّوحة الأم أحد المكوّنات الأساسيّة للحاسب إن لم تكن الأهم ، فهي الأساس الذي يبني عليه الجهاز وهي الأم التي تربط بين القطع المختلفة وتعمل على تنظيم عملية التخاطب بينها، إضافة لكونها الأساس الذي يقوم بتشغيل القطع المختلفة و إعطائها قيم التردّدات و الفولتيّات التي تعمل عليها.وعند اختيار اللّوحة الأم لا بد من مراعاة الأمور لتالية:
الدعم(التوافقّية:
ويقصد به مدى قبول أو توافق القطع مع بعضها البعض، وعلى هذا، فالقطعة التي لا تدعم لوحة أم معيّنة (أو شق معيّن) هي غير قابلة للتركيب عليها اطلاقاً، و وبنفس الطريقة فإنّ اللوحة التي لا تدعم قطعة معينة، هي غير قادرة على قبولها إطلاقاً. ويتوقف دعم اللوحة الأم لقطعة ما على عدة أمور تختلف من قطعة لقطعة، وعند شراء اللوحة الأم لا بد من التحقّق من دعمها لباقي القطع المراد شراؤها، ويتم تمييز مدى دعم اللوحة لكل قطعة، قطعةً قطعة كالتالي:
بالنسبة للرام: لا بد أن تدعم اللّوحة الأم تردّد، وحجم، و طبيعة الرام (DDR, DDR2 ,DDR3) وعدد أوجه الرام (Double Side, Single Side) التي يتم تركيبها عليها، فإذا كانت الرام بتردّد أعلى من الذي تدعمه اللّوحة فأن اللّوحة على الأغلب ستعمل على تخفيض تردّد الرام ليتوافق مع أعلى تردّد تدعمه، وهو ما يعني أنّنا في هذه الحالة قد أنفقنا المال على شراء رام بتردّد لن نستفيد منه، أو أن تعمل الرام بتردّدها الطبيعي ولكن قد تسبب مشاكل بالاستقرار عندها، و أما إذا كانت قطعة الرام الواحدة بحجم اكبر مما تدعمه اللّوحة لكل شق، فعندها لن تعمل الرام بكامل سعتها، و أيضاً إذا كأن مجموع ذواكر الرام اكبر من الحجم الذي تدعمه اللوحة فالأمر سيّان. و إذا كانت الرام من نوع double side (أي تحمل شرائح على كلا وجهيّها)، فعندها يجب التأكد فيما إذا كانت اللّوحة الأم تدعم هذا النوع من الذواكر، و إلا فأنها ستعمل بوجه واحد أي بنصف سعتها.
بالنسبة لكرت الشاشة: لكي يتوافق كرت شاشة معيّن مع لوحة أم معينّة يكفي فقط أن يتوافق الشق المخصص لكرت الشاشة على اللّوحة الأم مع كرت الشاشة، وهنالك عدة أنواع من الشقوق لكروت الشاشة وهي :1-شق PCI: وهو شق PCI العادي نفسه الذي يستخدم ليومنا هذا مع كروت الصوت والشبكة وغيرها، والكروت المتوافقة معه هي كروت قديمة جداً ولم يعد لها وجود حالياً.2-شق AGP: ويأتي بسرعتين AGP x8 و AGP x4، حيث أن لهما الشق نفسه، يمكن تركيب أي منهما على لوحة تدعم الآخر ولكن إذا تم تركيب كرت AGP x8 على لوحة أم ذات شق AGP x4 فعندها سيعمل الكرت و كأنًه AGP x4، بالنسبة لكروت AGP فهي لا تزال متوافرة إلى الآن ولكنها نادرة.3-شق PCI Express 1.1:وهو الشق الأكثر انتشاراً حالياً وهو متوافق تماماً مع PCI Express 2.04-شق PCI Express 2.0: وهو الإصدار المطور من PCI Express ولا يوجد ما هو احدث منه حالياً. ويمكن تركيب كرت داعم لـ PCI Express 2.0 على لوحة آم ذات شق PCI Express 1.1، إلا أنّه سيعمل عندها و كأنه مزود بشق PCI Express فقط، وهو ما يؤدي الى خسارة طفيفة في الأداء عدا في حالة الكروت الثنائيّة المسرعات التي تستفيد من هذا الإصدار بشكل ملحوظ. و الشق PCIExpress 2.0 على اللوحات الأم متوافق تماماَ مع الكروت الداعمة لـ PCI Express فقط .
بالنسبة للكروت الأخرى : إلى عهد قريب كانت جميع أنواع الكروت الأخرى تستخدم شق PCI العادي، إلا أنّه وفي الفترة الأخيرة بدأت بوادر الانتقال إلى الشق الجديد المخصّص للأغراض العامة وهو PCI X.
بالنسبة للمعالج:
يتطلب دعم اللوحة الأم لمعالج معين توافر الأمور التالية :1-أن يكون المقبس الخاص بالمعالج متماثلاً بينه وبين اللوحة الأم .2- ‌أن يكون تردّد الناقل الأمامي للمعالج مدعوماً من قبل اللوحة .3-‌ أن تكون اللوحة مؤهلّة لتامين التيّار الكهربائيّ اللاّزم للمعالج .4-‌ أن تكون اللوحة داعمة لعدد أنوية المعالج .5- ‌أن يتوافر على اللوحة الأم إصدار البيوس اللازم للتوافق مع المعالج، و غير ذلك لا يمكن أن تدعم اللوحة المعالج وأن توافرت جميع الشروط السابقة .في بعض الحالات قد لا يتوافق كرت معيّن، أو شرائح رام معيّنة، مع طقم رقاقات، أو لوحة أم معيّنة، أو غير ذلك، وتلك حالات لا يمكن وضع قاعدة لها وتعرف بسؤال المختصّين المتابعين، أو بالرجوع لموقع الشركة الأم أو مشاهدة المنتدى الخاص بالدعم الفنّي من الشركة الأم أيضاً.
قابليّة اللوحة لكسر السرعة:
إذ أن نتيجة كسر السرعة تختلف بشكل كبير من لوحة لأخرى، وذلك يتوقف أولاً على طقم الرقاقات الخاص باللوحة، إذ أن لطقم الرقاقات عامل الحسم في أقصى تردّد مكسور تتحمله اللوحة الأم التي تبنى عليها، و ثانيا على اللوحة نفسها، ويعود ذلك لاختلاف جودة الخامات المستخدمة في صناعة اللوحة، الأمر الذي يحقق لها المزيد من الثبات عند التردّدات المرتفعة، و أيضا ذكاء التصميم لللوحة كعامل ثالث من حيث الأهميّة ولكنه حاسم إذا أردنا الحديث بدقة ، ويضاف إلى ذلك جودة التبريد .و إذا أردنا الكلام بشكل متقدّم قليلاً، فإن تنوّع الخيارات التي تتيحها اللوحة الأم من خلال البيوس وشموليّتها هو ذو أهميّة خاصّة مع الأشخاص المحترفين بكسر السرعة، فذلك عامل آخر يجب أن لا ننساه إذا كنّا من المتحمّسين لكسر السرعة، وعادة ما تأتي لوحات الـ HIGH END مزوّدة بسيل وافر من هذه الخيارات.
طقم الرقاقات:
إنّ طقم الرقاقات أو الشرائح (Chipset) الذي تبنى عليه اللوحة الأم هو عامل حاسم وأساسيّ من حيث تحديد المواصفات النهائية للوحة الأم من حيث دعمها لمعالجات أو شقوق معيّنة أو قدراتها في كسر السرعة، فهو الأساس الذي تبنى عليه اللوحة الأم، وعادة ما تحمل اللوحة الأم اسم (رقم) طقم الرقاقات يليه عدّة أحرف تختلف من شركة إلى أخرى.وعلى هذا فإنّ طقم رقاقات لوحة ما قد يبدو تحصيل حاصل لما سبق من عوامل (أو العكس بالعكس)، إلا أنّه و بالإضافة لما سبق ، فإنّ طقم الرقاقات ذو تأثير على الأداء العام أيضا حيث أنّ طقم الرقاقات الجيّد يرفع من أداء الحاسب بشكل عام لكن بشكل محدود طبعاً.ملاحظات:*تتوافر بعض اللوحات الأم بدعم لتقنية الرايد الخاصة بربط الأقراص الصلبة المتعدّدة، وذلك من خلال متحكّم مدمج فيها للرايد يغني عن شراء أحد المتحكّمات الخارجيّة المعروفة بندرتها الشديدة و ارتفاع سعرها.*أصبحت أغلب اللوحات في الفترة الأخيرة تدعم عدد قليل من شقوق PCI بحكم الانتقال إلى شقوق PCI x ، لذلك، فإنّ الشخص الراغب باستخدام عدد من كروت الـ PCI يفوق الاثنين(كرت سات كرت صوت كرت مراقبة ..الخ)، عليه الانتباه إلى مسألة عدد الشقوق التي تدعمها اللوحة قبل شرائها.*أصبحت جميع اللوحات الأم الفترة الأخيرة مزوّدة بكروت شبكة مدمجة، و يفضّل أن يكون الكرت المدمج يدعم سرعة اتصال نظرية لحد 1 غيغا بت عوضاّ عن 100 ميغا، وبالنسبة للأشخاص الذين يحتل كرت الشبكة مكاناً هاماً لديهم فالأفضل أن يحرصوا على ان يكون هذا الكرت المدمج بإصدارة PCI Xء. *بعض للوحات الأم توفر عددا اكبر من منافذ الساتا المخصصة لاستقبال الأقراص الصلبة (الحد الأدنى هو منفذين وقد يجده معظم المستخدمين أكثر من كافي) كما قد توفر عددا اكبر من منافذ يو اس بي وفي بعض الحالات نجد منفذ أي ساتا في بعض اللوحات الاحترافية، وهذه أمور تختلف من لوحة لأخرى كما تختلف أهميتها من شخص لآخر.*ميزة تركيب كرتي شاشة من كروت إنفيديا متاحة فقط على اللوحات الأم ذات أطقم رقاقات إنفورس التي تصنّعها إنفيديا لشركات إنتاج اللوحات الأم**، أمّا ميزة ربط كرتي شاشة من ATI فهي متاحة فقط على على اللوحات الأم ذات أطقم رقاقات انتل و أيضاً اللوحات المبنيّة على أطقم رقاقات AMD/ATI.**يستثنى من ذلك اللوحات المبنيّة على طقم رقاقات X58، فهي بالرغم من أنّها من تصنيع إنتل إلا أنّها تقبل تركيب كرتي شاشة من كروت إنفيديا، وهي الوحيدة التي تخالف هذه القاعدة .
* المراجع :



Computer Case











أحب أن أبدأ بالـ Computer Case أو مايعرف بصندوق الحاسوب إضافة لأن هذا الصندوق ضرورى لتجميع أجزاء الحاسوب داخله إلا أنى أرى فيه عادة دلالة على المحتوى فالـ Case الجميلة عادة ما تحتوى على مكونات جيدة والـ Case الرديئة عادة ما تحتوى على مكونات هى دموع الدموع كفانا الله شر الحواسيب الرديئة .

المواد المستخدمه في صناعة صندوق الحاسب :1- الإستيل 2 - الالمينيوم 3- البلاستيك بالاضافه الى مواد اخرى يتم استخدامها لاغراض التصميم مثل الخشب و بلكس جلاس "Plexiglas" ,

احجام صندوق الحاسب Full Tower - Mid Tower - Desktop - Mini Case
كيف تختار صندوق الحاسوب ؟ هناك اساسيات لا بد ان يهتم بها المستخدم قبل شراء اي صندوق جديد له

1 - التبريد : المراوح والتي يوصي بها بشده التي توصل الهواء البارد الى القطع الساخنه مثل ( المعالج - بطاقة معالجة الرسومات - الاقراص الصلبه ) وان عدم الاهتمام في التبريد الجيد تؤدي الى تناقص في طول عمر القطع بالدرجة الاولى وعدم استقرار الجهاز وهذا يخشاه كل مستخدم. * لذلك يجب ان يكون الكيس مطابق لشروط التبريد المكتوبه بالمقال
2 - سهولة الاستخدام : ويقصد بها الوصول الى جميع محتويات القطع من فكها وتركيبها دون الحاجة الى الرجوع الى فني متخصص وعدم احتواء الصندوق على زوايا او قطع حادة قد تجرحك اثناء العمل في محتوى صندوقك . اذ انت من الذي يعمل دائما على جهازه فلا بد النظر الى هذه الخاصيه والبحث عن صناديق تحتوى على ميزات في سهولة استخدامها مثل : اللوحه المعدنيه التي تحمل اللوحه الام تكون متحركه ويسهل عليك ان تحملها خارج الصندوق ببساطه.
3 - التوافق : لا بد ان يكون الصندوق متوافق مع القطع التي ستقوم بشراءها. مثل حجم اللوحه الام وتكون مقاساتها على النحو التالي :- ATX - Micro ATX - Extend ATX وايضا هناك قطع تكون احجامها ضخمه للغايه ويصعب على اغلب الصناديق احتوائها مثل ( المشتتات الاحترافيه - بطاقة معالجة الرسومات ).
4 - التصميم : يكون الشكل الخارجي او الميزات التي ترجع الى المستخدم نفسه في حرية اختيار ما يعجبه وهي في الغالب لها رأي مختلف من شخص الى اخر.
5 - المواد المستخدمه : الستيل والبلاستيك التي ذكرناها سابقا مواد تكون غالبا مستخدمه في تصنيع صناديق الحاسب وهي ليست مكلفه ولكنها ثقيله جدا. ونجد ايضا ان هناك صناديق مصنوعه من الالمينيوم والتي اصبحت اكثر شعبيه ورغبه لدى اكثر المستخدمين في الوقت الحالي ونجدها عكس الصناديق المصنوعه من الستيل والبلاسيتك. تكون خفيفه الوزن وذات تكلفه عاليه ويجدها الكثير انها اكثر بروده من الصناديق المصنوعه من الستيل والبلاستيك ولكن هناك ايضا عيوب في الصناديق المصنوعه من الالمينيوم انها لا تملك هيكل قوى لتخفيف الاضرار و ايضا سهولة ظهور الخدوش عليها.
6 - الضوضاء : هناك ثلاث اجزاء متحركه في الحاسب الآلي ( مروحة المعالج - مراوح صندوق الحاسب - مروحة مزود الطاقه ) وهي تساهم بشكل كبير في مستوى الضوضاء . ويجب على المستخدم اختيار كيسه تحتوي مراوح ذات جوده عاليه وهادئه ومن العوامل المؤثره في مستوى الضوضاء ايضا حجم لوحة الام ( كلما زاد حجم اللوحة قل الضجيج ) و كيفية تثبيت اللوحه الام داخل الصندوق وايضا تثبيت مروحة المعالج على اللوحه لان عدم تركيب مروحة المعالج وتثبيتها بشكل جيد من الممكن انت تصدر صوت رن او صدى وتوليد المزيد من الضجيج.
وذلك من الافضل تثبيت و تركيب اللوحه مع البراغي الصلبه افضل كثيرا من البراغي البلاستيكيه في انخفاض مستوى الضوضاء.